خلال الربع الأخير من القرن العشرين ، شهد الاقتصاد العالمي تحولا في مختلف المجالات التجارية والتكنولوجية والمالية التي غيرت هيكلها وأنتجت وضعا جديدا يتمثل بشكل رئيس في زيادة حركة رأس المال الأجنبي والتوسع السريع للإنتاج الدولي والتجارة بالإضافة إلى التطور التكنولوجي الهائل ونقل التكنولوجيا ، مما أدى إلى هوس الدول بالمنافسة على المستوى العالمي والسعي لدخول الأسواق الدولية وتحسين قدرتها التنافسية. وتم الاتفاق على أن هذه العوامل هي من تجليات شعار الانفتاح الاقتصادي والتجاري المعتمد من أجل سوق عالمي يحقق مكاسب ونمو للجميع. يعتبر القطاع الصناعي من أكثر القطاعات تعرضاً لتأثيرات المتغيرات في البيئة الاقتصادية الدولية ، بشكل يجعل الصناعة المحلية في العراق أكثر هشاشة مع مرور الوقت ، حيث تواجه منافسة حادة مع المؤسسات العالمية أصبحت تسيطر على العالم ، وهذه المنافسة لا تؤثر على مؤسسات الدول النامية التي تستهدف الأسواق المحلية كذلك. هذا في بيئة الأسواق والمنافسة ، ومن هنا أصبح من الضروري الاستجابة لهذه التحديات من خلال العمل على تطوير قدرتها التنافسية لضمان استمراريتها وبقائها التي تتحكم فيها مجموعة من المحددات التي تختلف طبيعتها بين السعر ، السعر التنظيمي ، التيسير التقني ... إلخ. أما بالنسبة للقطاع الصناعي في العراق في ظل المرحلة الحالية ، فقد ورث واقعًا صناعيًا يتسم بالتخلف ومكبل بالعديد من المشاكل والعقبات التي تحد من نشاطه وقدرته على العمل في ظل السياسة الاقتصادية الجديدة التي تتميز بحرية التجارة و اعتماد آليات السوق والمعايير الاقتصادية في تخصيص الموارد. وسنستعرض أهمها الصناعية والتكنولوجية الدولية. ضمن مؤشرات التنافسية العالمية.
تشير التحليلات الى ان الملاكم يحتاج الى جميع القدرات البدنية والحركية تقريبا وبنسب معينة على وفق الاداء ونوعية وطريقة لعب الملاكم فضلا عن الوقت من الجولة وفي اي جولة، واخيرا نوع المنافس. وهذا التبادل بين الدفاع والهجوم والانتقال يكون كبيرا جدا في اثناء المباراة ، وهذا الامر يحتاج الى امتلاك الملاكم قدرات بدنية وحركية ذات خصوصية لا تجدها في العاب اخرى. وكون الباحثان قد مارسا اللعبة، فقد طرحا السؤال الاتي:
... Show Moreتُعد جريمة التحرش الجنسي بالأطفال عبر الإنترنيت"الدعارة المصوره أو الإباحية الجنسية" Child Pornographyأحدى جرائم استغلال الأطفال، ومن أسوء جرائم وسائل الإعلام والإتصال بأنواعها كافة لأنها تستغل الأطفال فعلياً، كما أنها من الجرائم التي تمس الأخلاق والآداب العامة للمجتمع وفقاً لقوانين مختلف الدول، وقد زاد انتشارها خلال ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي، ويرجع الفضل في ذلك للثورة التكنولوجية الهائلة التي شهدها
... Show Moreتوظيف حقائق العلم التجريبي
في خدمة العقيدة الدينية
لاتخفى أهمية المادة في العمل النحتي كأحدى عناصر التكوين الفني ولم يكن غائباً في هذا المجال ما تؤديه من دور فعال في التأثير على العمل الفني, ولعلنا نعرف جيداً ان استخدامات مادة معينة تفرض علينا ان نضع في عين الاعتبار صفاتها وخواصها التركيبية, الا أنه لابد أن نعرف ما تمتلكه كل مادة من عطاءات هائلة للفن عامة والنحت خاصة وروافدها التي باتت تتكشف للفنان كل يوم بجديد عن سابقه, ولا سيما تلك المواد الطبيعية التي تملأ
... Show Moreيسعى هذه البحث لتسليط الضوء على مواقع التواصل الاجتماعي التي تعمل على تأطير عملية التواصل بين فئات المجتمع الكبير و صناعة رأي عام متفاعل. فالرأي العام يمكن أن يظهر للعيان في أبسط معاينه على شكل وحدات متفاعلة و ظاهرة التفاعل لها أوجهها المتعددة. إذن الرأي العام هو عناصر و مقويات و نتائج عملية التفاعل. ويعد البحث وصفيا من حيث النوع وقد استعمل الباحث المنهج المسحي لدراسة مجتمع البحث بوساطة الاستبانة. وأجر
... Show Moreتُعد ظاهرة العنف ضد المرأة من الظواهر التي استقطبت اهتماما عالميا واسعا, ونظراً لتفاقم هذه الظاهرة واستفحالها وتهديدها لحقوق المرأة كإنسان وهدمها لمبدأ المساواة بين الجنسين، فقد وجدت هذه الظاهرة صداها على مستوى منظمة الأمم المتحدة لتتخذ صفة الجرم والانتهاك لحقوق الإنسان التي تعمل الأمم المتحدة على حمايتها, لذا فقد بذلت الجمعية العامة إضافة الى الأجهزة الاخرى مختلف الجهود لمناهضة العنف ضد المرأة باعتباره ظ
... Show Moreهدف البحث إلى بناء مقياسي الرفاهة النفسية وضغوط المنافسة للاعبي جمناستك الأجهزة الشباب، والتعرف على مستوى الرفاهة النفسية لدى لاعبي جمناستك الأجهزة الشباب، والتعرف على مستوى ضغوط المنافسة لدى لاعبي جمناستك الأجهزة الشباب، والتعرف على دور الرفاهة النفسية في خفض ضغوط المنافسة للاعبي جمناستك الأجهزة الشباب، لتكون فرضية البحث بإنه توجد علاقة إرتباط معنوية وإسهام وأثر لنتائج مقياس ضغوط المنافسة بنتائج م
... Show Moreجدلية التنظرية في الذاكرة المنظمة بين متاهة النماذج الصناعية وواقعيةالنموذج الهجين