خلال الربع الأخير من القرن العشرين ، شهد الاقتصاد العالمي تحولا في مختلف المجالات التجارية والتكنولوجية والمالية التي غيرت هيكلها وأنتجت وضعا جديدا يتمثل بشكل رئيس في زيادة حركة رأس المال الأجنبي والتوسع السريع للإنتاج الدولي والتجارة بالإضافة إلى التطور التكنولوجي الهائل ونقل التكنولوجيا ، مما أدى إلى هوس الدول بالمنافسة على المستوى العالمي والسعي لدخول الأسواق الدولية وتحسين قدرتها التنافسية. وتم الاتفاق على أن هذه العوامل هي من تجليات شعار الانفتاح الاقتصادي والتجاري المعتمد من أجل سوق عالمي يحقق مكاسب ونمو للجميع. يعتبر القطاع الصناعي من أكثر القطاعات تعرضاً لتأثيرات المتغيرات في البيئة الاقتصادية الدولية ، بشكل يجعل الصناعة المحلية في العراق أكثر هشاشة مع مرور الوقت ، حيث تواجه منافسة حادة مع المؤسسات العالمية أصبحت تسيطر على العالم ، وهذه المنافسة لا تؤثر على مؤسسات الدول النامية التي تستهدف الأسواق المحلية كذلك. هذا في بيئة الأسواق والمنافسة ، ومن هنا أصبح من الضروري الاستجابة لهذه التحديات من خلال العمل على تطوير قدرتها التنافسية لضمان استمراريتها وبقائها التي تتحكم فيها مجموعة من المحددات التي تختلف طبيعتها بين السعر ، السعر التنظيمي ، التيسير التقني ... إلخ. أما بالنسبة للقطاع الصناعي في العراق في ظل المرحلة الحالية ، فقد ورث واقعًا صناعيًا يتسم بالتخلف ومكبل بالعديد من المشاكل والعقبات التي تحد من نشاطه وقدرته على العمل في ظل السياسة الاقتصادية الجديدة التي تتميز بحرية التجارة و اعتماد آليات السوق والمعايير الاقتصادية في تخصيص الموارد. وسنستعرض أهمها الصناعية والتكنولوجية الدولية. ضمن مؤشرات التنافسية العالمية.
ملخـــص البحــــث
يعد الشيخ المحدث محمد بن الحسن الحر العاملي (1033- 1104هـ)، احد ابرز العلماء الذين افنوا اعمارهم الشريفة في خدمة حديث رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) , وكتابه (تفصيل وسائل الشيعة الى تحصيل مسائل الشريعة )، يعد احد المجاميع الحديثية المهمة لدى الامامية ،التي يرجع اليها الفقهاء في عملية استنباط الاحكام الفقهية، منذ تأليفه حتى عصرنا الحاضر، ومن المعلوم ان الامامي
... Show MorePraise be to God, Lord of the Worlds, and prayers and peace be upon our master and beloved Muhammad and all his family and companions. As for what follows:
The development in manufacturing computers from both (Hardware and Software) sides, make complicated robust estimators became computable and gave us new way of dealing with the data, when classical discriminant methods failed in achieving its optimal properties especially when data contains a percentage of outliers. Thus, the inability to have the minimum probability of misclassification. The research aim to compare robust estimators which are resistant to outlier influence like robust H estimator, robust S estimator and robust MCD estimator, also robustify misclassification probability with showing outlier influence on the percentage of misclassification when using classical methods. ,the other
... Show Moreهنالك دوافع واسباب تقف وراء نشأة او تطور المدن ، وان تلك الدوافع لا تعدو ان تتعلق بالجوانب السياسية او الاقتصادية او الفكرية. وان من اهم الدوافع التي نتج عنها تكون الدول هي الدوافع الاقتصادية التي تقف بالدرجة الأساس في مقدمة الدوافع الأخرى، وذلك لان الصراع السياسي الذي يحدث بين جهتين متصارعتين لايحصل ان لم يكن هناك اغراض مادية –اقتصادية – دفعت تلك الجهتين للتصارع، وعليه، فكان الدافع الاقتصادي من بين ا
... Show MoreBohemia AL-Kharab for Salah Salah Which contain 477Paper deal With History of Nathion This Novel Has a different styl from another IraQis Novels, this Novel has no conversation this is the basic reason Which hav this research .
The novel have 3 versions , the first one deal with explain the text in different ways , the second contains the realation ship between the text and the reader .
Which appear very clear in novel from up to down , whil the third one and the last explaine
The hermonologiq
The time bylose the relation in the novel.
The last thing is the conclusion which has the simple things conclude by the researcher from several readings to the novel
<
... Show Moreتحليل الأخطاء الصوتية في بعض كتب اللغة الروسية الدراسية
اسباب تفرد استخدام خط النسخ في تصميم الحروف الطباعية
ملخـــص البحــــث
كلما اتسعت دائرة المحددات باختلاف علومها تلاقحت الافكار في دراسات معاصرة جديدة ، فالمقاربة اللغوية ،والأدبية ، والبلاغية باختلاف انواعها اثرت البحث القرآني ؛ فأنتجت لنا قالباً تفسيرياً جديداً يُدعى بالمقاربات الفقهية , او الموضوعية , او المقاصدية وغير ذلك ، مما دعا الى المقاربات التفسيرية التي للأسف اخذت بعداً كمياً لا نوعياً من قبل
... Show More