تستخدم تقنيات التصنيفِ ًبصورة واسعة جدا في كثير من المجالات التطبيقية. ولاسيما في المجالات الاقتصادية والتحليلات المالية كما في عِلْمِ تحليل الزبونِ التنبؤيِpredictive customer analytics ، الذي يتضمن ذلك الإمتلاكِ، المقايضة، إحتكار وإحراز الإئتمانِ والجباياتِ. إنّ هدفَ أيّ نموذج تصنيفِ هو أَنْ يُصنّفَ َ المشاهدات في مجموعتين أَو أكثرِ للوصول الى التنبؤ بنتيجةً ترتبط بكُلّ مشاهدة ومثال ذلك: - متجاوب أَو غير متجاوب، مقصّر أَو غير مقصّر، متخبط أو غير متخبطchurner الخ. نهتمُّ في الأعمال التجارية بإمكانية التنبؤ بحسنِ تصرف كُلّ شركة وادئها المستقبلي، وتقنيات التصنيفِ التي تُزوّدُنا بالنماذجِ التنبؤيةِ للغرض لنفسه. وهناك طرق مختلفة معلميه parametric وغير معلميه
non-parametricيمكن أن تُستَعملَ لحَلّ مشاكلِ التصنيفِ. الطرق الإحصائية المعلميه parametric في طبيعتِها تضع الفرضيات حول طبيعةِ التوزيعاتِ وتًقدر معالم َتلك التوزيعاتِ لحَلّ المشكلةِ.
ملخـــص البحــــث
تناولتْ هذهِ الورقاتُ جُزئيّةً من جُزئيّاتِ قضيّةِ المنعِ من الصّرفِ أو التنوينِ في العربيّةِ، وهي جزئيّةٌ لم تُغفلْها المصادرُ النحويّةُ بدءًا من كتابِ سيبويهِ الذي أشارَ في كثيرٍ من أمثلتِهِ إلى التخييرِ المطلقِ بينَ الصرفِ والمنعِ، وأشار في مفرداتٍ أخرى إلى جواز صرفها ومنعها على وَفق اعتباراتٍ معيّنةٍ، لا بإطلاقها. والغاي
... Show Moreالمظاهر السادية والمازوشية في شخصية الملك لير
.jpg)
3.jpg)