ملخص البحث
من خلال استع ا رض قضية الإيمان بالقدر والبحث فييا، نجد أنيا قضية أصولية
ميمة ، فيي ركن من أركان الإيمان لا يصح الإيمان إلى بيا، وعميو فإن من واجبنا
الإيمان بالقدر والتمسك بو لأنو أساس ىذه الحياة. واىم ما نخمص اليو من ىذا
البحث ىو الاجابة عن مسألة أُثيرت قديماً، وتثار حديثاً، مفادىا: أنو لا ينبغي الحديث
في مسائل القدر مطمقاً، بحجة أن ذلك يبعث عمى الشك والحيرة، وأن ىذا الباب زلّت
بو أقدام، وضمَّت بو أفيام. فالجواب عن ذلك: أن النيي الوارد مُنْصَبٌّ عمى الأمور
الآتية:
1 الخوض في القدر بالباطل وبلا عمم ولا دليل . 2 الاعتماد في معرفة القدر عمى
العقل البشري القاصر. 3 ترك التسميم والإذعان لله _ تعالى _ في قدره. 4 البحث
عن الجانب الخفي في القدر. 5 _ الأسئمة الاعت ا رضية التي لا يجوز إي ا ردىا: كمن
يقول مُتَعَنِّتاً: لماذا ىدى الله فلاناً، وأضل فلاناً؟ ولماذا كمَّف الله الإنسان من بين
سائر المخموقات؟ ولماذا أغنى الله فلاناً، وأفقر فلاناً؟ وىكذا. . . ، أما من سأل
مستفيماً فلا بأس بو؛ فشفاء العي السؤال، أما من سأل متعنتاً _ غير متفقو ولا
متعمم _ فيو الذي لا يحل قميلُ سؤالو ولا كثيرُهُ . 6 التنازع في القدر: الذي يؤدي
إلى اختلاف الناس فيو، وافت ا رقيم في شأنو، فيذا مما نيينا عنو.
ومن ىنا يتبين أن النيي عن الحديث في القدر عمى إطلاقو غيرُ صحيح، وانما النيي
كان عن الأمور الآنفة الذكر ، أما البحث فيما يستطيع العقل البشري أن يجول فيو،
ويفيمو من منطمق النصوص _ كالبحث في م ا رتب القدر، وأقسام التقدير، وخمق
أفعال العباد، إلى غير ذلك من مباحث القدر _ فيذا ميسَّر واضح لا يمنع من البحث
فيو، عمى أنو لا يستطيع كل أحد أن يفيميا عمى وجو التفصيل، إلا أن ىناك من
يعمميا ويكشف ما فييا ، وىذا يعني أن الكلام في القدر، أو البحث فيو بالمنيج
العممي الصحيح غير محرم أو منيي عنو، وانما الذي نيى عنو الرسول صمى الله
عميو وسمم " ىو التنازع في القدر"
تُعد أبرز الإشكاليات التي تثيرها ظاهرة تعدد الجنسية مسألة تعيين القانون الواجب التطبيق على النزاع المشوب بعنصر أجنبي عندما تشير قواعد الإسناد الوطنية فيه إلى تطبيق القانون الشخصي, الأمر الذي ترتب عليه إجتهاد الفقه والقضاء في هذا المجال إلى معايير عدّة يمكن تطبيقها لترجيح أحدى الجنسيات التي يحملها متعدد الجنسية, فضلاً عن موقف التشريعات الوطنية الحديثة التي تبنت بعض ما رجح من هذه المعايير, ويمكن تج
... Show Moreيهتم البحث بدراسة الحركة التكعيبية كثوره فكريه على أشكال التعبير السائدة ما قبل القرن العشرين ودور هذه الثورة في الفنون الأخرى بصورة عامه وما أنتجته من مبادئ أثرت في بناء الفضاء الداخلي بصورة خاصة ويستعرض البحث من خلال فصله الأول مشكلة البحث التي تجلت في النقص المعرفي عن أهمية دور الحركة التكعيبية في بناء الفضاء الداخلي وما أنتجته من مرتكزات تصميميه كان لها أثرها البارز في أبداع فضاءات داخليه تميزت في أسلو
... Show Moreيعد الباعث الدنيء من أدق المؤشرات التي تكشف عن مقدار الخطورة الاجرامية التي تنطوي عليه شخصية مرتكب الجريمة والتي على اساسها يقدر الجزاء ، والاصل ان الباعث الدنيء لاتأثير له على وجود الجريمة ولكنه يؤثر في مقدار العقوبة ، وللباعث الدنيء مجموعة من الخصائص والتي تكفل تميزه عن غيره من الحالات التي يكون لها دلالة على خطورة مرتكب الجريمة ، وللباعث الدنيء خصوصية في بعض الجرائم المعاصرة كونه يدخل في تكوين القصد ا
... Show Moreبسم الله الرحمن الرحيم
ان العنوان ضرورة نصية لأنه يدل المتلقي على طبيعة النص ويوجهه الى خفاياه، على هذا لا يمكن ان يكون العنوان محاكيا للنص بل على الخلاف هو يمظهر ويعلن نية -قصدية النص - . لقد شكلت العناصر النصية في هذه المجموعة ؛ توطئة للدخول الى النص -قصائد - المجموعة بموجب تعالق نصي محكوم بقوة ترابط هذه النصوص مع عناوينها ،كذلك ارتباطها مع العنوان الرئيس (طين الاب
... Show Moreهو ابو الحسن السري بن احمد السري الكندي الرفاء الموصلي ويعرف بالسري الرفاء وهو الاسم الذي غلب عليه، ولقب بالرفاء لانه كان يعمل في رفو الثياب وتطريزها وقد ذكره الثعالبي في اليتيمة فقال (فمنهم السري بن احمد الكندي المعروف بالرفاء)(1)ولد الرفاء في مدينة الموصل ولا تعرف سنة ولادته ولكنه من شعراء القرن الرابع الهجري الذين ذكرهم الثعالبي في يتيمته، وقد عاش صباه رفاء في سوق الرفائين في الموصل حيث سلمه والداه الى احد
... Show Moreكثير من الرسامين استلهموا من الموسيقى حاولوا مزج الالوان مع الموسيقى بتوظيف مباشر من خلال مقطوعات موسيقية ملونة او استخدام الالات والتقنيات المتعددة ، او العكس، منهم الفنان الفرنسي روبرت ستروبن فقد نقل قطعة الموسيقى المراد تصويرها على اللوحة وعمل على نغمات موسيقى (جوهان سبستيان باخ) من خلال اسقاط اللون على خطوط السلم الموسيقي فمثلا (نغمة دو C) تتراوح من البني وحتى الاحمر (نغمة لا A) من الرمادي نحو البرتقال
... Show More