هذا البحث محاولة لإيجاد حلولاً لما يُقال من تعارض بين النحو العربي واللسانيات ؛ إذ ممكن أن تُسهم اللسانيات في تطوير قضايا النحو وتحديثها ،ومن ثمة لا تعارض بينهما إذ يكتنف هذا القول الغموض والتسرع ؛ لأنّه يغفل عن أهمية تحديد المفاهيم وضبطها ،فلكل مفهوم خصوصياته الإبستمولوجية أبعاده الخاصة به ،وإنّ هذا المفهوم نلمسه من خلال وجود فروق جوهرية بين النحو واللسانيات ، إلا أنّ هذا الاختلاف لا ينفي التعاون والتكامل بينهما . وبذلك تُثار أسئلة عدّة في بحثنا لإثارة جوانب نظرية وتطبيقية متحصلة من الجمع بين بعض المفاهيم التراثية والمفاهيم اللسانية المعاصرة ، منها : هل تسيء اللسانيات للنحو العربي؟ وهل هناك ما يسوّغ الجمع بين موضوعين يبدوان مختلفين ؟ .وقد إنطلقنا في هذه المحاولة لقراءة موضوعية في نظرية مهمة أسس لها علم من أعلام النحو واللسانيات في الوطن العربي ،له منهج واضح في دراستهما هو الدكتور كريم حسين ناصح الخالدي من خلال ظواهر موضوعية منهجية أسهمت في تطوير اللسانيات في الوطن العربي عموماً والعراق خصوصاً ، إذ حاول في كتابه الموسوم (نظرية نحو الكلام ...رؤية عربية أصيلة ) أن يضع ملامح نظرية النحو في ضوء المناهج اللسانية المعاصرة ؛ لإعطاء صورة مشرقة لنظرية النحو العربي تكون أكثر قبولاً للقارئ المعاصر بكل أنماط ثقافته واختلاف جنسية إنتمائه.
الواقعية في قصص يهوشاع كتان
كيفيات اشتغال العلامة في السينما
- تبين إنّ مصطلح (المدنية) حديث ؛ لكن جوهره القرآن الكريم؛ لأن القرآن الكريم قد دعا في كل آياته إلى بناء الدولة المدنية التي أساسها العدل والمساواة , وهذا ما أثبتناه في متن البحث .
- إنّ المدنية نوعان الأولى مدنية في ظل الله , والثانية مدنية في ظل الإلحاد , أي أحداهما تدعو للحق عن طريق الله , والأخرى تدعي الحق بإنكار وجود الله ،فيجب الانتباه لمثل هذا النوع ؛ لأن هذا النوع يدعو كما تدعو داعش لتشو
المتغير في النحت العراقي المعاصر
التجريد في النحت العراقي المعاصر
المرآة في دراما الفضائيات المتعولمة
ملخـــص البحــــث
لما كانت العلة الركن الأساس في موضوع القياس, لذا فإنها من الأهمية بمكان مايجعل التركيز عليها في موضوع البحث خلال دراسته, ثم لما كان الخارج من السبيلين وما يتعلق به من أحكام, ما ينقض الوضوء منه وما لا ينقضه, وما يوجب الغسل منه وما لا يوجبه, ثم الطاهر منه والنجس من المسائل التي تشغل تفكير النساء ويكثر السؤال عنها, ارتأيت أن أخص هذه المسألة ببحث صغير, أعرض فيه للعلة القاصرة, واختلاف
... Show Moreتلعب السياسة النقدية دوراً فاعلاً ومتميزاً في تحقيق معدلات نمو عالية وتحقيق الاستقرار والتوازن الاقتصادي وبالاخص الحد من ظاهرة التضخم.
يمكن حصر اهداف السياسة النقدية في الدول النامية والعربية خصوصاً من خلال التعرف على الاغراض المنصوص عليها في التشريعات وتشمل (تحقيق استقرار نقدي، المحافظة على قيمة العملة، تشجيع النمو الاقتصادي، تطوير الاسواق المالية والنقدية، استقرار الاسعار، تحقيق ال
... Show More