The research addresses the most important elements of the ancient Iraqi heritage represented by architecture and plastic arts being the direct means that preserved the heritage due to the ease of preserving them and the speed of circulating them and diversity of their topics. Through the features of these elements, the research problem has been defined in the form of questions including: what are the most important elements of the ancient Iraqi heritage? What are the plastic arts? What are the most important topics adopted? What is the concept of palm in the ancient Iraqi heritage? What is the evidence for that?
Has it been employed in the Iraqi contemporary art? What is the evidence for that? How to employ it in the arts and their effects in the gallery of the Iraqi natural history? The research objective is to highlight (the impact of the elements of the ancient Iraqi heritage in the gallery of the museum).
The impact of the elements of the ancient Iraqi heritage in the gallery appeared in this research through employing the object of the palm that prevailed in most of the artistic scenes in the ancient times and it is part of the heritage that has been employed in the palm tanks inside the hall in the plants pavilion as being an important part of the ancient Iraqi heritage
تناول هذا البحث مراجعة لعدد من الكتب التي ألفت في جغرافية العراق العربية منها والإنكليزية، وتحديداً الكتب في العصر الحديث، إذ توصل البحث الى وجود مجموعة من الكتب التي تناولت مختلف جوانب العراق الطبيعية منها والبشرية، اتضح أن بعض الكتب الجغرافية تناولت الجانب الجغرافي الطبيعي فقط، في حين أن كتب أخرى تناولت الجانب الجغرافي البشري فقط. وأخرى جمعت بين الجغرافية الطبيعية والبشرية للعراق.
يهدف هذا البحث إلي معرفة معنى اللغة وتجلياتها في نتاجات الاديب الإسرائيلي الأكثر جدلا في القرن العشرين، إلا وهو الاديب "موشيه سيملانسكي". فقد طغت صورة العربي في الكثير من أعماله الأدبية وتبوات مكانا واضحا، وكانت النظرة تجاهه، نظرة واضحة أيضا، فصورته لم تتغير بتغير الظروف والاتفاقيات، بشكل يتناسب وهذه الظروف، وإنما بقيت تراوح مكانها، ولم تتبدل بنظرة احترام على الأقل، بل على العكس من ذلك، فهناك بعض المطالبات
... Show Moreعلى الرغم من أن الجامعات والمراكز والمؤسسات العلمية في الجامعات العراقية تزخر بالعديد من الكوادر والخبرات العلمية والأكاديمية المؤهلة علمياً وفنياً لانتاج البحوث العلمية والاشراف على طلبة الدراسات العليا، غير ان عملية انتاج الابحاث العلمية التطبيقية على وجه الخصوص تعترضها مجموعة من الصعوبات والمعوقات التي استطلعها الباحثين اما من خلال التجربة الشخصية, او من خلال استطلاعات اراء طلبة الدراسات العليا والب
... Show Moreان بناء اية حضارة يمثل جهداً انسانياً يشترك فيه كل الافراد والمؤسسات ويستلزم حشد القدرات لاسيما النخبة التي توجه الجهود وتعمل على الاستخدام الامثل للموارد في اطار حركة منظمة للمجتمع تنتج وسائلها وتحقق اهدافها ، وان حركة التاريخ والواقع تظهر ان التدريسي الجامعي هو صفوة النخبة والجامعة هي بؤرة المعرفة المؤسسية . ( عبود 2008 : 12 ) &
... Show Moreتعد الجامعات من أهم المؤسسات المجتمعية التي تؤثر وتتأثر بالجو الاجتماعي المحيط بها، فهي من صنع المجتمع من ناحية، ومن ناحية أخرى هي أداته في صنع قياداته السياسية، الفكرية، الفنية، والمهنية، ومن هنا كان لكل جامعة رسالتها التي تتولى تحقيقها، فالجامعة في القرن العشرين تختلف رسالتها وغايتها عن الجامعة في القرن الحادي والعشرين. ولكي تقوم الجامعة بدور أفضل في خدمة المجتمع وتحمل المسؤولية المجتمعية فلابد لها من وض
... Show MoreSince her early beginning in 1974 in her novel "Les armoires vides", Annie Ernaux writing about life in all its various aspects remained her main goal. This novel gave the earliest signals of what would happen later on in her literary career. Indeed, her works showed abilities of echoing reality, her sufferance and experiences via the use of simple and clear language. Add to this, her writings are to be viewed as an expression of deep felt journey, and a continuous search due to the consequent changes coming out of her identity.
We try here to give an answer to the question about writing as to whether being, to Ernaux herself, a need for the search about her social and feminist identity, or a pure literary work
... Show Moreكَشفت التنقيبات في مدن العراق القديم كالوركاء وماري عـن بقايا أبنية المدارس الموسيقية ( ) . وفي العصر السومري الحديث ( 2000 – 1950 ق. م. ) حُفِظ ما يؤيد وجود مواد المنهج الموسيقي النظري والعملي لعملية التعليم في مدرسة المعبد أو القصر الملكي ، إضافة لبعض اللقى الآثارية كآلات فخارية خاصة بالطفل ، والتي بوساطتها كان يتم تعليم الطفل في البيت ( ) . واحتلت الموسيقى مكانة هامة في حضارات الشرق المختلفة المُتزامنة مع حضارات و
... Show More