هدفت الدراسة الى تحديد الكفايات التدريسية اللازمة للطالبات- المدرسات من وجهة نظرهن وذلك للتعرف على مدى حاجتهن لهذه الكفايات التدريسية التي ينبغي امتلاكها لتحقيق الاهداف المنشودة.أشتملت عينة البحث على(100) طالبة من جامعة بغداد/كلية التربية للبنات/قسم التاريخ.تم اعداد اداة البحث وهي أستبانة مكونة من (43) فقرة خماسية البدائل هي (موافقة بشدة، موافقة،مترددة،غير موافقة،غير موافقة بشدة) موزعة على

خضعت المحاسبة الإدارية إلى هيمنة المحاسبة المالية عليها اثر ظهور القوائم المالية المدققة في بدايات القرن الماضي الناتجة من ظهور المنظمات المنظمة للمهنة وما رافق من إلزام الشركات بإعداد التقارير المالية من الحسابات المالية وفقاً للمبادئ المحاسبية المقبولة قبولاً عاماً والتي أثرت في قيمة المعلومات المقدمة من قبل المحاسبة الإدارية مما أدى إلى إن تصبح تلك المعلومات غير ملائمة للاستخدام الإداري وهو ما ا

Recently, the internet has made the users able to transmit the digital media in the easiest manner. In spite of this facility of the internet, this may lead to several threats that are concerned with confidentiality of transferred media contents such as media authentication and integrity verification. For these reasons, data hiding methods and cryptography are used to protect the contents of digital media. In this paper, an enhanced method of image steganography combined with visual cryptography has been proposed. A secret logo (binary image) of size (128x128) is encrypted by applying (2 out 2 share) visual cryptography on it to generate two secret share. During the embedding process, a cover red, green, and blue (RGB) image of size (512

بدأ الاهتمام بموضوع الرضاء الوظيفي في مجال العلوم الإدارية خلال العشرينات من القرن الماضي، من خلال مدرسة العلاقات الإنسانية على يد (التون مايو (Elton Mayo والتي تؤكد فيه على الاهتمام بالعنصر البشري، والذي بدوره يؤثر تأثيراً كبير على الإنتاج، ومن ثم فان زيادة الإنتاج تتحقق من خلال فهم طبيعة الإفراد،

تستخدم تقنيات التصنيفِ ًبصورة واسعة جدا في كثير من المجالات التطبيقية. ولاسيما في المجالات الاقتصادية والتحليلات المالية كما في عِلْمِ تحليل الزبونِ التنبؤيِpredictive customer analytics ، الذي يتضمن ذلك  الإمتلاكِ، المقايضة، إحتكار وإحراز الإئتمانِ والجباياتِ. إنّ هدفَ أيّ نموذج تصنيفِ هو أَنْ يُصنّفَ َ المشاهدات   في مجموعتين أَو أكثرِ للوصول الى التنبؤ بنتيجةً ترتبط بكُلّ مشاهدة ومثا

يقوم الخطأ المضمر على فكرة مبناها استنتاج الخطأ من وقوع الضرر، منشئاً بذلك قرينة قانونية بسيطة للمدعي (المضرور) تعفيه من اثبات خطأ المدعى عليه (المسؤول)، وهذا الافتراض في الاساس فكرة قضائية وجدت لمساعدة المضرور في الحصول على التعويض في حالة عدم تمكنه من تحديد خطأ المسؤول ، الا انه افتراضٌ قابلٌ لإثبات العكس من خلال نفي اي خطأ صادر عن المدعى عليه ، ويمكن نفيه ايضاً بإثبات انقطاع السببية بين الخطأ المضمر والضرر