حللت الدراسة التأثيرات النفسية والاجتماعية على السفاحين باستخدام نظريتين. "تجربة الطاعة" لميلجرام ، أثبتت التجربة أن غالبية الناس سوف يطيعون التعليمات التي جاءت من سلطة أعلى دون التفكير في القيم الأخلاقية. النظرية الثانية هي معتقدات سيغموند فرويد حول العنف والحق الذي اعتقد أن العنف شيء طبيعي وأن هناك علاقة قوية بين العنف والحق. عينة البحث هم القتلة المتسلسلين وضحاياهم وكيفية تأثير النظريات المطروحة على تلك الشخصيات. النتائج الرئيسة لهذه الدراسة هي التحليل العميق لشخصيات القاتل المتسلسل وفهم السبب الرئيس للدوافع وراء هذه الأعمال العنيفة. يستخدم جيف ليندسي في روايته ديكستر الحالم الغامض الأسلوب التقليدي للرعب النفسي لإعطاء صورة واقعية للقتلة المتسلسلين.
