يهدف البحث الى القاء الضوء على المدخل السلوكي في المحاسبة ، وبيان المضامين السلوكية للأنشطة الرئيسة للمحاسبة ، وتوضيح مفهوم حث المعلومات في أطار المدخل السلوكي وتأثيره في اعداد القوائم المالية . وبيأن تأثير المعلومات المالية على سلوك متخذي القرارات الاستثمارية ، ولتحقيق اهداف البحث قام الباحث بإعداد أستمارة للأستبانة وعلى وفق مقياس ليكرت الخماسي ، وقد أخذ بنظر الاعتبار في إعدادها التوافق مع خصائص مجتمع الدراسة ، وأن المجتمع المستهدف لهذه الأستبانة هو المستثمرون في سوق العراق للأوراق المالية. وقد توصل الباحث الى مجموعة من الأستنتاجات والتوصيات ومن أبرز الأستنتاجات ما يأتي: ان هناك تأثير معنوي ذات دلالة احصائية للمضامين السلوكية للمعلومات في اختيار الطرائق المحاسبية ،وهناك تأثير معنوي ذات دلالة احصائية للطرائق المحاسبية على قرارات المستثمرين بوجود المضامين السلوكية للمعلومات وان توقع المحاسب لنتائج استخدام المعلومات ، قد يؤدي به وقبل توصيل أي معلومات، وبالتالي حتى قبل ظهور أي نتائج ان يختار تغير المعلومات أو سلوكه أو حتى اهدافه ،ويمكن التنبؤ بسلوك الأفراد وتوجيه هذا السلوك بالصورة المناسبة من خلال توفير المعلومات المناسبة في عملية أتخاذ القرارات ،ومن خلال ادراك المحاسب لردود فعل المستخدمين على الطرائق المحاسبية ، يمكن له من استخدام الطرائق المحاسبية البديلة المفضلة لهم، إما أهم التوصيات ما يأتي :ضرورة مراعاة معدوا المعلومات المحاسبية للجوانب السلوكية ، واخذ رد فعل المستخدمين للمعلومات المحاسبية بنظر الأعتبار عند ممارسة العمل المحاسبي ، واختيار الطرائق المحاسبية ،وضرورة الاهتمام بالمعلومات التي تقدم إلى المستثمرين ، والتي تساعدهم على اتخاذ القرارات الاستثمارية ، وتقديم هذه المعلومات بشكل دوري ومنظم وتوفيرها بالسرعة والدقة الممكنة ، والعمل على توفير المعلومات الملاءمة بالكم والنوع والوقت المناسب من أجل تسهيل اتخاذ القرار الاستثماري السليم .
الواقعية في قصص يهوشاع كتان
لا يتسع هنا المجال لأستعراض كامل الخلفيات التاريخية التي انتجت اوضاعنا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المتأزمة الحالية، وجل ما يمكن قوله هو ان الشعب العراقي وخلال ما يربو على ربع قرن لم يحصد سوى عدد من الحروب والعقوبات الدولية فالازمات التي ولدت الرعب والجوع المستمر للشعب حتى يومنا هذا.
لقد كان الاقتصاد الوطني اول واكبر المتضررين من تلك الازمات ومن سياسات الدولة غير العقلانية فكانت ال
... Show Moreملخـــص البحــــث
نستخلص من هذا البحث الموسوم ب " دلالة الاشارة في القرآن الكريم " ثمة مواقف ومواضع مفيدة والذي يكون لبنة رائعة ولمسات شيقة لتسليط الضوء على حقيقة الحكم السليم ويمكن اجمال البحث من خلال النقاط الاتية :
1-لا يمكن ضبط مناهج الاستدلالات والتعمق في النصوص إلا
... Show MoreThe theme of Orientalism has multiple directorial options depending on the great diversity of times, places, and personalities, Western and Eastern, and all of this made the director able to reveal his directorial capabilities and methods of addressing the idea of tendencies towards the East and colonial issues and transforming them into a cinematographic text that acquires its aesthetics through the superiority of the elements of photography. In the embodiment of the dramatic event and the enjoyment of the recipient in a way of displaying through camera movements and angles of photography, as well as high selectivity in choosing photography locations that transport the recipient to the narrative world in which the events take place..
... Show Moreأن الفضاء المسرحي هو الداعم المرئي للنص أو للحدث المقدم , انه العرض التصويري المادي أو الوهمي الذي يتم فيه الحدث , فهو المكان الذي تتصارع فيه الشخوص , والنص المسرحي تبنيه وتكونه عناصر كثيرة منها الفضاء الدرامي , الذي يعد دعامة مهمة من دعامات النص والتي يوليها المؤلف اهتماما كبيراً . آذ يعد الفضاء الدرامي الجانب البصري الذي يقدمه المؤلف , ويتم بنائه في خيال القارئ أو المتلقي عن طريق النص المسرحي نفسه , والسؤال ال
... Show Moreكيفيات اشتغال العلامة في السينما
التجريد في النحت العراقي المعاصر
المرآة في دراما الفضائيات المتعولمة
قدمت الدراسات النقدية الحديثة للشعرية مفهومين،ينص الاول على ان الشعرية هي علم الادب او نظرية الادب التي تهدف الى((معرفة القوانين العامة التي تنظم ولادة كل عمل.. وهي تبحث عن هذه القوانين داخل الأدب ذاته))( ).وفي هذا المفهوم بعث لشعرية ارسطو كما يرى تودورف.اما الثاني فيرى ان البحث فيها،اي في الشعرية،داخل النص الادبي هو(( استنطاق الخصائص المجردة التي تصنع فرادة الحدث الادبي اي الأدبية))( ).ولا يعني تحديد هذين المفه
... Show More
1.jpg)