هدفت الدراسة التعرف على واقع الريادة الاستراتيجية لإدارة بطولات العاب المضرب في العراق من وجهة نظر القائمين عليها ، وإنتهجت الباحثتان أسلوب دراسة الحالة من منهج البحث الوصفي على عينة من الأفراد العاملين في الإتحادات المركزية والفرعية القائمين على إدارة بطولات ألعاب المضرب في (14) محافظة عراقية عدا محافظات أقليم كردستان يمثلون الهيئات الإدارية للاتحادت المركزية والفرعية فضلا عن الحكام والمدربين ، في ثلاث إتحادت عراقية هي (كرة الطاولة ، والريشة الطائرة، والتنس) للموسم الرياضي (2018) تم اختيارهم بالطريقة العشوائية ليبلغ عددهم (112) فرد يمثلون ما نسبته (47.059 %) من مجتمع البحث الأصل، و (10) أفراد للتجربة الاستطلاعية ، لتمثل ما نسبته (4.202 %) من مجتمع الاصل نفسه ، وأعتمدت الباحثتان المقياس المقنن لدعاء عدنان وتطبيقه على افراد العينة الرئيسه ، ومن ثم معالجة النتائج بنظام الحقيبة الاحصائية (SPSS) لتستنتجان بأن مستوى الريادة الاستراتيجية لإدارة بطولات ألعاب المضرب في العراق كان ضعيفاً وهو بذلك يحتاج إلى اهتمام أكثر للتقدم بإدارة بطولات ألعاب المضرب في العراق ، وأن القائمين على تنظيم البطولات في الإتحادات المركزية الثلاثة بألعاب المضرب مستوى عالي من الشخصية الإبداعية المبتكرة وهم بحاجة إلى دعم القيادة الريادية لديهم ، كما يؤمن القائمون على تنظيم البطولات بتوافر المعايير الاخلاقية لدى القائمين على إدارة البطولات وهم بحاجة إلى حرص في إبعاد غير الأكفاء من إدارة البطولات ، وهم يمتلكون حسن رؤية مستقبلية لما ستؤول عليه إدارة البطولات في المستقبل وهم بحاجة إلى توضيحها للاخرين.
لعلنان نق اأ اّاد أَ ثرالشم تَ ام يلثهاتس يل هامني ا يل ب نال س ييننانن ب د اّاد ين ا يلنال ني نا ي
تنن عل ينني مَ ينط يئني، يلقد قنقج ع طمنق ي ق ن ب ييننن ثع يلأحليث على اّأ يلحنلاي يل و هاع مأني يلقاد
نضعُ ن ش ن نّهن عنلثن نُرأ مُ يلأحلي ش ث دّ ذ ن طمنقيٍ نل ني.
حلُ يلعل م ييننننني يلقد قهقبم ل ي مناي يل ب نال س يلش هامت ققالنم يلش نانئد يلأل ي يلقاد ى قُعناى ق ننام
يل ش نال س يل و نال د لاى يين ان د شّ حناب، اد نىمق
انطلاقا من الاستعارة الكلاسيكية عن أن السينما نافذة على العالم سنبدأ الحديث بالجيشان الناتج عن ظهور الثورة الرقمية (Digital) وستدور الأسئلة حول التحولات الاقتصادية وكمركز وسائل الإنتاج الذي يهدد تعددية الإبداع السينمائي واستغلاله .لقد كانت السينما باستمرار تحت رحمة السلطة السياسية خاصة في الشرق والسلطة المالية خاصة في الغرب وكمركز رأس المال في كل مكان ولقد عانى الإبداع الفردي في القرن العشرين كثيرا من هاتين
... Show Moreالسخرية والمفارقة في شعر احمد مطر
تكمن مشكلة البحث في السؤال الآتي :
كيف يمكن للصوت حين ينساق في مجرى الفيلم ان يدعم الصورة بجوانب تعبيرية لتجسيد المعنى ؟اهداف البحث :تتجلى أهداف البحث في معرفة السبل الكفيلة للصوت في تجسيد المعنى وامكان خلق التعبير في سرد القصة السينمائية . منهج البحث سوف يعتمد البحث (المنهج الوصفي ) وهذا المنهج (( يعني وصف ما هو كائن)) (1/ ص94) ليتسنى الاطلاع على الأفلام وتحليلها على وفق الخصائص التي ينطوي عليها هذا المنهج والتي
كان من الضروري للبنيوية التي فرضت حضورها على نقد الفكر المعاصر في فترة الستينيات من القرن المنصرم. أن يكون لها من المريدين والخصوم يوصفها حركة فكرية بالغة التأثير في مجال الدراسات الانتروبولوجية، والماركسية وموقفها من الأدب والتحليل النفسي والتاريخ .
وكما وجدت هذه الحركة أنصاراً لها فقد وجدت حركة ما بعد البنيوية أنصارا لها ايضاً استندت في ارائها الى التصدي لما اتسمت به البنيوية من الأبهام وعدم الوضوح حيث
ملخـــص البحــــث
يتناول بحثي المتواضع هذا السرد في شعر الشاعر العراقي عدنان الصائغ من خلال دراسة السرد في قصائده، وقد تناولت السرد في شعره من خلال ضمير المتكلم-السارد والمخاطب مع ذكر انموذجات شعرية تؤكد ما ذهبت اليه في هذا السرد من رؤى ودلالات رمزية.
Employee Stealing or internal theft is considered from the passive practices that can’t be denied or be hidden, In spite of the hospital privacy as a serving organization that works 24\7 and deleing with human lives, they weren’t infallible from that kind of practice. To prevent or reduce this practice, it was important to search for the organizational and behavioral factors influencing internal thefts.
The study problem briefly is to reach the most organizational and behavioral factors influencing internal theft, in governmental hospitals in Baghdad Rusafa Health district, this was done by analyzing (20) administrative cases, of thefts occurred in the District, also a sample of (60) sp
... Show Moreالمعايير المنطقية لنظام الشكل في الخزف
ملخّص البحث
خلق الله تعالى الانسان من روح ومادة، وكل واحد مكمل للآخر، فلا جسد بلاروح، ولاروح بلا جسد.
وعليه فلايكون الانسان انسناً الا برعايتهما معاً بما يتعلق بالحفظ والرعاية والاهتمام، وما تحمل هذه المعاني من أمن وسلامة كي تدوم الحياة فيهم
... Show Moreملخـــص البحــــث
للنصارى شعائر يجب القيام بها عندهم , إذ لا يصح التخلي عنها, ويقولون فيها أنها فرائض مقدسة وضعها المسيح (u) , وهي أعمال جليلة تشير إلى بركات روحية حسب زعمهم .
والعقيدة هي أول ما يطلب من المؤمن وعليها ينبني الدين وهي أول الأمر وأساس العمل، وكل ما سواها من الأعمال مبني عليه وتابع لها لذلك فإن صلاح الأعمال رهين بحسن
... Show More