تناول البحث أبعاد الذكاءات المتعددة كمتغير مستقل بأبعاده الفرعية الثمانية ( الذكاء الاجتماعي ،الذكاء الطبيعي، الذكاء البصري، الذكاء المنطقي، الذكاء اللغوي، الذكاء الموسيقي، الذكاء الحركي/الحسي، الذكاء الشخصي/ البيئي) واليقظة الاستراتيجية كمتغير تابع بأبعاده الفرعية الثلاثة ( اليقظة التجارية، اليقظة التنافسية ، اليقظة التكنولوجية) وقد تم اختيار عينة من المديرين العاملين في وزارة الصناعة والمعادن، فقد اعتمد البحث على آراء المديرين والبالغ عددهم (30) مديرا. شخصت مشكلة البحث من خلال المعايشة الميدانية التي اجراها الباحثون في الوزارة وتكمن في ضعف أبعاد اليقظة الاستراتيجي، فتم اقتراح أبعاد الذكاء المتعددة للمساهمة في معالجة ضعف اليقظة الاستراتيجية وذلك لافتقار مديري الاقسام إلى الدراية الكافية بأبعاد الذكاء المتعددة من جانب وبعلاقته الوثيقة باليقظة الاستراتيجية من جانب آخر. سعى البحث الى تحقيق مجموعة اهداف أهمها: وصف ابعاد متغيرات البحث ومدى مساهمة ابعاد الذكاءات المتعددة في تفعيل أبعاد اليقظة الإستراتيجية، واختبار علاقة الارتباط والأثر بين متغيرات البحث في الوزارة. اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي، ولتحقيق هذه الاهداف استعمل الباحثون الاستبانة في الجانب العملي للبحث، كذلك الأبحاث والدراسات التي تخص موضوع البحث في الجانب النظري مع الاعتماد على برنامج (SPSS) لاختبار وتحليل فرضيات العلاقة والأثر بين متغيرات البحث. وتوصل البحث الى مجموعة استنتاجات من خلال اختبار وتحليل الفرضيات التي اعتمدها البحث، كما اختتم البحث بمجموعة توصيات من الممكن في حال الاخذ بها، ان تساهم بتفعيل أبعاد اليقظة الاستراتيجي.
فقد عني العلماء بما في القرآن الكريم من روائع، وأبرزوا ما فيه من بدائع، وقد برعوا فيما كتبوا، وأبدعوا فيما وضعوا، وقد ساعدهم على هذا ما اتصف بها علماؤنا من حسٍّ مرهف، ودقة متناهية في إدراك أسرار التعبير القرآني، وقد تنوعت هذه الجهود فشملت كل شارة وواردة، وما زال المعين زاخراً كأن لم تمسسه يد، وسورة طه فيها نماطاً خاصاً من الحوارات وسيبينها الباحث في دراسته لتلك السورة.
يسعى البحث الموسوم (الحياد الإعلامي في القنوات الفضائية-دراسة نظرية) إلى معرفة مفهوم وأهمية الحياد الإعلامي وكذلك معرفة المعايير والمرتكزات التي يعتمد عليها القائم بالاتصال لتحقيق الحياد الإعلامي، ويعد هذا البحث من البحوث الوصفية التي تبحث في وصف الظاهرة العلمية، واستعمل الباحث منهج المسح في البحث عن المعلومات التي تخص الظاهرة الإعلامية (الحياد الإعلامي). ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث أن مفهو
... Show Moreتُعد أبرز الإشكاليات التي تثيرها ظاهرة تعدد الجنسية مسألة تعيين القانون الواجب التطبيق على النزاع المشوب بعنصر أجنبي عندما تشير قواعد الإسناد الوطنية فيه إلى تطبيق القانون الشخصي, الأمر الذي ترتب عليه إجتهاد الفقه والقضاء في هذا المجال إلى معايير عدّة يمكن تطبيقها لترجيح أحدى الجنسيات التي يحملها متعدد الجنسية, فضلاً عن موقف التشريعات الوطنية الحديثة التي تبنت بعض ما رجح من هذه المعايير, ويمكن تج
... Show Moreيهتم البحث بدراسة الحركة التكعيبية كثوره فكريه على أشكال التعبير السائدة ما قبل القرن العشرين ودور هذه الثورة في الفنون الأخرى بصورة عامه وما أنتجته من مبادئ أثرت في بناء الفضاء الداخلي بصورة خاصة ويستعرض البحث من خلال فصله الأول مشكلة البحث التي تجلت في النقص المعرفي عن أهمية دور الحركة التكعيبية في بناء الفضاء الداخلي وما أنتجته من مرتكزات تصميميه كان لها أثرها البارز في أبداع فضاءات داخليه تميزت في أسلو
... Show Moreيعد الباعث الدنيء من أدق المؤشرات التي تكشف عن مقدار الخطورة الاجرامية التي تنطوي عليه شخصية مرتكب الجريمة والتي على اساسها يقدر الجزاء ، والاصل ان الباعث الدنيء لاتأثير له على وجود الجريمة ولكنه يؤثر في مقدار العقوبة ، وللباعث الدنيء مجموعة من الخصائص والتي تكفل تميزه عن غيره من الحالات التي يكون لها دلالة على خطورة مرتكب الجريمة ، وللباعث الدنيء خصوصية في بعض الجرائم المعاصرة كونه يدخل في تكوين القصد ا
... Show Moreبسم الله الرحمن الرحيم
ان العنوان ضرورة نصية لأنه يدل المتلقي على طبيعة النص ويوجهه الى خفاياه، على هذا لا يمكن ان يكون العنوان محاكيا للنص بل على الخلاف هو يمظهر ويعلن نية -قصدية النص - . لقد شكلت العناصر النصية في هذه المجموعة ؛ توطئة للدخول الى النص -قصائد - المجموعة بموجب تعالق نصي محكوم بقوة ترابط هذه النصوص مع عناوينها ،كذلك ارتباطها مع العنوان الرئيس (طين الاب
... Show Moreملخص البحث
من خلال استع ا رض قضية الإيمان بالقدر والبحث فييا، نجد أنيا قضية أصولية
ميمة ، فيي ركن من أركان الإيمان لا يصح الإيمان إلى بيا، وعميو فإن من واجبنا
الإيمان بالقدر والتمسك بو لأنو أساس ىذه الحياة. واىم ما نخمص اليو من ىذا
البحث ىو الاجابة عن مسألة أُثيرت قديماً، وتثار حديثاً، مفادىا: أنو لا ينبغي الحديث
في مسائل القدر مطمقاً، بحجة أن ذلك يبعث عمى الشك والحيرة، وأن ىذا الباب زلّت
بو أقدام، وض