تكمن أهمية البحث من الاستفادة من تمرينات الخاصة بمساعدة استعمال أي جهاز تدريبي مثل استعمال جهاز (Vertimax) فإِنَّ هذهِ التدريبات تساعد في تطوير التحمل الخاص وفقًا لما يتطور من قدرات بدنية باستعمال هذا الجهاز، ومن هنا برزت مشكلة البحث انه من المهم للاعب ان يعمل على الروافع الجسم للحصول على اداء افضل في عملية الرمي والحصول على افضل انجاز لهذة الفعالية باستعمال جهاز تدريبي جديد حيث يسلط مقاومات متعددة في ان واحد على جميع العضلات العاملة في اداء هذه الفعالية, إذ يمكن أنْ تكون هذهِ التدريبات مكملاً لبقية التدريبات في التأثير على تطوير الجانب البدني لرماة الرمح ويمكن تسهم في تقدم الإنجاز في هذهِ اللعبة على المستوى عالي . وهدف البحث الى التعرف على تأثير التدريبات على الجهاز (Vertimax) في تطوير بعض التحمل الخاص للذراع الرامية هذهِ وانجاز رمي الرمح اللاعبيين دون 16 سنة. وفرض البحث انه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الاختبارين القبلي والبعدي في التحمل الخاص للذراع الرامية لمجموعة البحث. وأشتملت عينة البحث بالطريقة العمدية المقصودة وكانت العينة مجتمع البحث الأصلي البالغ عددهم (6) لاعبين من لرمي الرمح وكانت أعمارهم دون 16 سنة ، واستخدمت الباحثتان المنهج التجريبي بأسلوب المجموعة التجريبية الواحدة لملائمته طبيعة المشكلة المراد حلها. وفي الختام استنتجت الباحثتان على حدوث تطور كبير في مستويات القوة التحمل الخاص للذراع الرامية نتيجة التدريب على جهاز(Vertimax). واوصت الباحثتان بضرورة استعمال الأجهزة والأدوات المساعدة في عملية التدريب مثل جهاز (Vertimax) والتأكيد على استعمال التقنيات الحديثة التي من شأَنها أنْ تعكس مؤشرات ومعايير حقيقية لمتغيرات القوة والتي تعطي مؤشرًا يبين مستوى التطور في التدريب
كان من الضروري للبنيوية التي فرضت حضورها على نقد الفكر المعاصر في فترة الستينيات من القرن المنصرم. أن يكون لها من المريدين والخصوم يوصفها حركة فكرية بالغة التأثير في مجال الدراسات الانتروبولوجية، والماركسية وموقفها من الأدب والتحليل النفسي والتاريخ .
وكما وجدت هذه الحركة أنصاراً لها فقد وجدت حركة ما بعد البنيوية أنصارا لها ايضاً استندت في ارائها الى التصدي لما اتسمت به البنيوية من الأبهام وعدم الوضوح حيث
التدفق العلاماتي في تحليل العرض المسرحي
ملخـــص البحــــث
كلما اتسعت دائرة المحددات باختلاف علومها تلاقحت الافكار في دراسات معاصرة جديدة ، فالمقاربة اللغوية ،والأدبية ، والبلاغية باختلاف انواعها اثرت البحث القرآني ؛ فأنتجت لنا قالباً تفسيرياً جديداً يُدعى بالمقاربات الفقهية , او الموضوعية , او المقاصدية وغير ذلك ، مما دعا الى المقاربات التفسيرية التي للأسف اخذت بعداً كمياً لا نوعياً من قبل
... Show Moreانطلاقا من الاستعارة الكلاسيكية عن أن السينما نافذة على العالم سنبدأ الحديث بالجيشان الناتج عن ظهور الثورة الرقمية (Digital) وستدور الأسئلة حول التحولات الاقتصادية وكمركز وسائل الإنتاج الذي يهدد تعددية الإبداع السينمائي واستغلاله .لقد كانت السينما باستمرار تحت رحمة السلطة السياسية خاصة في الشرق والسلطة المالية خاصة في الغرب وكمركز رأس المال في كل مكان ولقد عانى الإبداع الفردي في القرن العشرين كثيرا من هاتين
... Show Moreالفاظ القرأن المجيد في الديوان الفرسي
فن الزخرفة في حياة وادي الرافدين
Employee Stealing or internal theft is considered from the passive practices that can’t be denied or be hidden, In spite of the hospital privacy as a serving organization that works 24\7 and deleing with human lives, they weren’t infallible from that kind of practice. To prevent or reduce this practice, it was important to search for the organizational and behavioral factors influencing internal thefts.
The study problem briefly is to reach the most organizational and behavioral factors influencing internal theft, in governmental hospitals in Baghdad Rusafa Health district, this was done by analyzing (20) administrative cases, of thefts occurred in the District, also a sample of (60) sp
... Show Moreالنسيج عند الأقدمينخُلق الانسان على الأرض وهو جاهل بما حباه الله تعالى من نعم تحوط به، ولجهله فقد صعب عليه تسخير البيئة لصالحه، الا بعد صراع طويل وتجارب قاسية مر بها.وبمرور الزمن عرف مثلا ان جعل حزمة من الحشائش والقصب متقاطع بعضها مع البعض ييسر له إنتاج أشياء مفيدة كالسلاسل والحصران. وعرف غيره من أولي الذكاء والفطنة انه اذا مالوى الحزم وثناها وجمع بعضها الى بعض فسيكون نتاجه اشد صلابة واكثر مقاومة وهذا مانسمي
... Show More