هدف البحث إلى بناء مقياسين تخصصين للنزاعات اللاشعورية وحرية الإرادة لمدربي بعض ألعاب القوى والتعرف على مستوى كل منهما لديهم، وإعداد برنامج إرشادي نفسي مستند لرفع مستوى الحالات اللاشعورية وحرية الإرادة للمدربين الذين يعانون من انخفاض مستوى النزاعات اللاشعورية وحرية الإرادة، والتعرف على تأثير البرنامج الإرشادي نفسي في النزاعات اللاشعورية وحرية الإرادة لدى مدربي بعض ألعاب القوى، لتفترض بذلك الباحثة بإنه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين نتائج الاختبارات القبلية والبعدية لقياس النزاعات اللاشعورية وحرية الإرادة لدى عينة البحث، وأعتمد المنهج التجريبي بتصميم المجموعة التجريبية الواحدة على عينة بلغت (11) مدرباً من مدربي أندية ألعاب القوى للموسوم الرياضي (2023/2024) اختيروا عمدياً بالطريقة الإجرائية بنسبة (7.7692%) من مجتمع البحث، كما أختير عشوائياً للعينة الإستطلاعية (6) مدربين يمثلون ما نسبته (4.196%) من مجتمع البحث، كذلك أختير المتبقي منهم البالغ عددهم (126) مدرباً لعينة التحليل الإحصائي الخاصة ببناء المقياسين وهم يمثلون ما نسبته (88.112%) من مجتمع البحث، وبعد إتمام بناء المقياسين بالإجراءات المنهجية والمعالجات الإحصائية، تم إعداد (12) جلسة تم تطبيقها بمعدل جلستين في الأسبوع الواحد، ليستمر تطبيق البرنامج الإرشادي النفسي الرياضي (6) أسابيع في تجربة البحث للمدة الممتدة من (7/1/2024) ولغاية (15/2/2024) وبعد الانتهاء منها تم معالجة النتائج بنظام SPSS، لتكون الإستخلاصات والتطبيقات بإن مقياسي النزاعات اللاشعوية وحرية الإرادة لمدربي ألعاب القوى يصلحان لِما أعدا لهما ويتمتعان بالأُسس والمعاملات العلمية لأدوات القياس السايكومترية في علم النفس الرياضي، ويلائمان خصوصية المدربين، وإن إعداد البرنامج الإرشادي النفسي المستند لزيادة المستوى المطلوب للنزاعات اللاشعوية وحرية الإرادة يلائم مدربي أندية ألعاب القوى، ويساعد تطبيق البرنامج الإرشادي النفسي في زيادة النزاعات اللاشعوية المطلوبة وزيادة مستوى حرية الإرادة العقلانية الملائمة لطبيعة عمل مدربي أندية ألعاب القوى، ومن الضروري الأهتمام بمراعاة الحالة النفسية لمدربي ألعاب القوى غير الطبيعية والتركيز على معالجتها إرشادياً لِما لهذهِ المشكلات النفسية من إنعكاسات سلبية تجاه اللاعبين، ومن الضروري بإن يكون إعداد البرامج الإرشادية النفسية التي تعنى بتنمية مستوى النزاعات اللاشعوية المطلوبة وحرية الإرادة العقلانية للمدربين مبنية على القياس السايكومتري لهاتين الظاهرتين وتضمين مفاهيم علم النفس الرياضي في جلساتها الإرشادية لما لها من مردودات إيجابية على الحالة النفسية والإنفعالية للمدربين. وهذا ما يحقق احد اهداف التنمية المستدامة للامم المتحدة في العراق (التعليم الجيد).
تحليل الأخطاء الصوتية في بعض كتب اللغة الروسية الدراسية
هدف البحث إلى التعرف على الانكسار النفسي فضلاً عن التعرف على الفروق في الانكسار النفسي بين الطلبة على وفق متغير الجنس (ذكر – انثى) والمرحلة الدراسية (أول- رابع)، تألفت عينة البحث من (120) طالبا وطالبة من طلبة الجامعة، وتم تطبيق مقياس البحث - مقياس (الانكسار النفسي) وهو (من إعداد الباحثة)، وقد اسفرت نتائج البحث عن: - إن طلبة الجامعة ليس لديهم انكسار نفسي. - عدم وجود فروق في الانكسار النفسي على وفق متغير الجنس أو متغير
... Show Moreهدف البحث إلى التعرف على مستوى الازدهار النفسي فضلاً عن التعرف على الفروق في مستوى الازدهار النفسي بين الطلبة على وفق الجنس (ذكر – انثى) والتخصص الدراسي (علمي – انساني) والمرحلة الدراسية (أول- رابع)، تألفت عينة البحث من (300) طالبا وطالبة من طلبة جامعة بغداد، وتم تطبيق مقياس البحث - مقياس (الازدهار النفسي) وهو (من إعداد الباحثة)، وقد اسفرت نتائج البحث عن: - إن طلبة الجامعة لديهم مستوى ازدهار نفسي عال. - عدم وجود فروق ف
... Show Moreهدفت الدراسة إلى التعرف على الحيوية الذاتية فضلاً عن التعرف على الفروق في الحيوية الذاتية بين الطلبة على وفق متغير الجنس (ذكر – انثى) والمرحلة الدراسية (أول-رابع) والتخصص الدراسي (علمي-انساني)، تألفت عينة الدراسة من (120) طالبا وطالبة من طلبة الجامعة، وتم تطبيق مقياس الدراسة -مقياس (الحيوية الذاتية) وهو (من إعداد الباحثة)، وقد اسفرت نتائج الدراسة عن: - إن طلبة الجامعة يتمتعون بدرجة عالية من الحيوية الذاتية. - وجود ف
... Show MoreThe development in manufacturing computers from both (Hardware and Software) sides, make complicated robust estimators became computable and gave us new way of dealing with the data, when classical discriminant methods failed in achieving its optimal properties especially when data contains a percentage of outliers. Thus, the inability to have the minimum probability of misclassification. The research aim to compare robust estimators which are resistant to outlier influence like robust H estimator, robust S estimator and robust MCD estimator, also robustify misclassification probability with showing outlier influence on the percentage of misclassification when using classical methods. ,the other
... Show Moreوهدف البحث إلى التعرف على الاوهام الايجابية فضلاً عن التعرف على الفروق في الاوهام الايجابية بين الطالبات على وفق متغير الحالة الاجتماعية (متزوجة – غير متزوجة) والتخصص الدراسي (علمي – انساني) والمرحلة الدراسية (اول- رابع)، تألفت عينة البحث من (120) طالبة من طالبات جامعة بغداد -كلية التربية للبنات وكلية العلوم للبنات، وتم تطبيق مقياس البحث - مقياس (الاوهام الايجابية) وهو (من إعداد الباحثة)، وقد اسفرت نتائج البحث عن:
... Show Moreهدفت الدراسة التعرف على الشفقة بالذات لدى الطلبة فضلا عن التعرف على الفروق في الشفقة بالذات وفق متغيرات : الجنس –التخصص الدراسي – المرحلة الدراسية، تالفت عينة الدراسة من (200) طالب وطالبة موزعين بالتساوي حسب الجنس (ذكور – اناث) والتخصص الدراسي (علمي - انساني) والمرحلة الدراسية ( الاولى - الرابعة )، وبعد تطبيق مقياس الدراسة وتحليل الاجابات احصائيا ، اظهرت النتائج ان الطلبة لديهم شفقة بالذات كما اظهرت النتائج عدم
... Show MoreThe construction of development is required to develop various economic sectors with the necessity to meet the various requirement of both individuals and institutions , or through the import process , which must be commensurate with the needs of the market and the economy and development. But in fact , we found that the process of import in Iraq after 2003 took a turn dangerous excesses on limits of philosophy and objectives of the import , which reflected the level of national production as well as the policy of dumping and given to the lack of matching a lot of goods and materials imported for Standards and Measures of quality and stands behind it causes many of them exposure to the market and weak sectors with an o
... Show MoreThe construction of development is required to develop various economic sectors with the necessity to meet the various requirement of both individuals and institutions , or through the import process , which must be commensurate with the needs of the market and the economy and development. But in fact , we find that the process of import in Iraq after 2003 took a turn dangerous excesses on limits of philosophy and objectives of the import , which is reflected at the level of national production as well as the policy of dumping and given and the lack of matching a lot of goods and materials imported for Standards and Measures of quality and stands behind it causes many of them exposure to the market and weak sectors with an overlap betwee
... Show More