هدفت الدراسة إلى قياس النشاط الكهربائي (المعدل والقمة) للعضلة الصدرية العظيمة لجهتي اليمين واليسار في تمرين الضغط على المسطبة المستوية باستعمال الأثقال الحرة وجهاز سميث، والتعرف على الفروق في النشاط الكهربائي للعضلة الصدرية العظيمة اليمين واليسار في تمرين الضغط على المسطبة المستوية باستعمال الأثقال الحرة وجهاز سميث وفي الشدد (50% و 75% و100%). واستعمل الباحث المنهج التجريبي بأسلوب المقارنة. وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية والمتمثلة باربعة طلاب من الممارسين لرياضة رفع الاثقال في كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة/جامعة بغداد بوزن (69.38 ± 5.56) كغم، وبطول (171.52 ± 1.15) سم، وبعمر (20.25 ± 2.25) سنة. وتم اجراء اختبار الضغط على المسطبة المستوية (Bench Press) ثم يتم تنفيذ نفس الاختبار السابق ولكن باستعمال جهاز سميث وبالشدد (50% و 75% و 100% من الشدة القصوى) لكلا الاختبارين. واستعمل الباحث الحقيبة الإحصائية الجاهزة (SPSS) للحصول على نتائج البحث من خلال: الوسط الحسابي، والانحراف المعياري، والوسيط، ومعامل الالتواء، اختبار (t-test) للعينات المستقلة. اما نتائج البحث فلم تُظهر فروقاً معنوية بين العضلة الصدرية العظيمة اليمين واليسار في متغيري النشاط الكهربائي (المعدل والقمة) عند استعمال الاثقال الحرة وجهاز سميث. وحدوث زيادة مطردة في متغيري النشاط الكهربائي (المعدل والقمة)، بزيادة الشدة ولكلا طريقتي اداء التمرين بالاثقال الحرة وجهاز سميث ولكلا العضلتين الصدريتين العظيمتين اليمين واليسار، كما ظهرت الفروق كلها في العضلة الصدرية العظيمة اليمنى لصالح استعمال الاثقال الحرة. في حين ظهرت الفروق كلها في العضلة الصدرية العظيمة اليسرى لصالح استعمال جهاز سميث. وأوصى الباحث باستعمال جهاز سميث او الاثقال الحرة لتطوير قوة العضلات الصدرية، واجراء دراسات للتأكد من سبب ظهور الفروق لمصلحة احدى الطريقتين دون الاخرى وذلك عن طريق اشراك لاعبين تكون الذراع المسيطرة عندهم هي الذراع اليسرى.
هدفت الدراسة الى تصميم جهاز يحاكي مهارة حائط الصد، وإعداد تمرينات خاصة باستعمال الجهاز المصمم لتطوير دقة الرؤيا البصرية لمهارة الضرب الساحق للاعبي الكرة الطائرة الشباب. استخدام الباحثان المنهج التجريبي، بتصميم المجموعتين المتكافئتين الضابطة والتجريبية. تم تحديد مجتمع البحث من لاعبي نادي الصناعة الرياضي (فئة الشباب) بأعمار (17 – 18) سنة. تم اختبار دقة الرؤيا البصرية لمهارة الضرب الساحق معالجتها احصائياً.
... Show Moreملخـــص البحــــث
في هذا البحث الموسوم الالحاد في المنظور القرآني تم دراسة موضوع الالحاد وعبر مباحث خمسة، حيث كان الاول مخصص لبيان الالحاد في اللغة وفي الاصطلاح، اما المبحث الثاني فخصص لتوضيح مستويات الالحاد وانواعه، واشتمل المبحث الثالث على انواع الالحاد، والمبحث الرابع خصص لآثار الالحاد على الفرد والمجتمع المسلم، وفي المبحث الاخير بيان للموقف م
... Show Moreملخـــص البحــــث
كلما اتسعت دائرة المحددات باختلاف علومها تلاقحت الافكار في دراسات معاصرة جديدة ، فالمقاربة اللغوية ،والأدبية ، والبلاغية باختلاف انواعها اثرت البحث القرآني ؛ فأنتجت لنا قالباً تفسيرياً جديداً يُدعى بالمقاربات الفقهية , او الموضوعية , او المقاصدية وغير ذلك ، مما دعا الى المقاربات التفسيرية التي للأسف اخذت بعداً كمياً لا نوعياً من قبل
... Show Moreالمستخلص ان عملية تقدير الانموذج وأختيار المتغير المعنوي هي عملية حاسمة في النمذجة شبه المعلميه semi-parametric modeling)) ففي بدايه عملية النمذجة كثيرا" ما يكون هنالك عدد كبير من المتغيرات التوضيحية لتجنب فقدان أي عناصر تفسيريه قد تكون هامة ونتيجة لذلك فأن أختيار المتغيرات المعنوية أصبحت ضرورة فضلاً عن ان عملية أختيار المتغير ليس الغرض منه تبسيط الأنموذج المعقد وتفسيره فقط ولكن كذلك القدرة على التنبؤ . في هذا ا
... Show Moreملخـــص البحــــث
عندما نبحث في أدبيات الفكر الإسلامي نجد أن أول مصادره واساسهُ القرآن الكريم ، وأن الموضوع الذي نبحث فيه في ضوء الفكر الإسلامي هو تأثيرات الإعجاز العلمي في القرآن ، فكان لا بدَّ لنا أن نبين تلك التأثيرات في إطار الفكر الإسلامي لبيان أهمية الموضوع بالنسبة للفرد والمجتمع .
وما يميز ما سيتم تناوله في هذا البحث هو موضوعه ، فلا شك أن أهمي
... Show Moreملخص البحث
من خلال استع ا رض قضية الإيمان بالقدر والبحث فييا، نجد أنيا قضية أصولية
ميمة ، فيي ركن من أركان الإيمان لا يصح الإيمان إلى بيا، وعميو فإن من واجبنا
الإيمان بالقدر والتمسك بو لأنو أساس ىذه الحياة. واىم ما نخمص اليو من ىذا
البحث ىو الاجابة عن مسألة أُثيرت قديماً، وتثار حديثاً، مفادىا: أنو لا ينبغي الحديث
في مسائل القدر مطمقاً، بحجة أن ذلك يبعث عمى الشك والحيرة، وأن ىذا الباب زلّت
بو أقدام، وض
يسعى البحث الموسوم (الحياد الإعلامي في القنوات الفضائية-دراسة نظرية) إلى معرفة مفهوم وأهمية الحياد الإعلامي وكذلك معرفة المعايير والمرتكزات التي يعتمد عليها القائم بالاتصال لتحقيق الحياد الإعلامي، ويعد هذا البحث من البحوث الوصفية التي تبحث في وصف الظاهرة العلمية، واستعمل الباحث منهج المسح في البحث عن المعلومات التي تخص الظاهرة الإعلامية (الحياد الإعلامي). ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث أن مفهو
... Show More
1.jpg)

.jpg)