تُعد جريمة التحرش الجنسي بالأطفال عبر الإنترنيت"الدعارة المصوره أو الإباحية الجنسية" Child Pornographyأحدى جرائم استغلال الأطفال، ومن أسوء جرائم وسائل الإعلام والإتصال بأنواعها كافة لأنها تستغل الأطفال فعلياً، كما أنها من الجرائم التي تمس الأخلاق والآداب العامة للمجتمع وفقاً لقوانين مختلف الدول، وقد زاد انتشارها خلال ثمانينات وتسعينيات القرن الماضي، ويرجع الفضل في ذلك للثورة التكنولوجية الهائلة التي شهدها العصر خلال العقود الأخيرة، كذلك قلة التشريعات العقابية العابرة الحدود، إذ معها يقف القانون الجنائي التقليدي عاجزاً عن مواجهتها، لذا انقسمت الدول بمواجهة الجريمة، أما بتشريعات عقابية مستقلة أو بالقوانين العقابية التقليدية، كما تُمثل الجريمة إنتهاكاً صريحاً لحقوق الطفل، إذ يُجبر الطفل على استغلاله ومعه تمتد أثار الجريمة إلى بلوغه ووفاته .تتجلى أهمية البحث في كونه يتناول قضية حساسه، كون التعامل مع هذه القضية ليس مألوفاً في الثقافة الشرقية، وبالتالي قد تسهم في تعريف المجتمع بتلك القضية التي تعد من أهم القضايا التي طرحت نفسها على جدول أعمال الدول وخاصة المهتمين بحقوق الطفل.
تلخصت مشكلة البحث في قلة الاهتمام بالجانب النفسي في العاب الاولمبياد الخاص وينصب الجهد والاهتمام باتجاه الالعاب الرياضية التخصصية وصولا للإنجاز مما حدى بالباحثة الى وضع برنامج ترويحي يهدف الى تطوير مهارات السلوك التكيفي والسلوك التكيفي عموماً للأفراد من ذوي الاعاقة العقلية في الأولمبياد الخاص العراقي، وقد هدفت الدراسة الى وضع برنامج ترويحي بالألعاب الصغيرة لذوي الاعاقة العقلية في الاولمبياد الخاص ا
... Show Moreالغرض من البحث دراسة تأثير ادارة المعرفة (استراتيجية الشخصنة والترميز) في تحقيق التفوق الاستراتيجي في بيئة المصارف الاهلية العراقية ، وتم اعتماد منهج البحث الوصفي والتحليلي ، لذا اعتمد الباحث الفلسفة الوضعية وفق المنهج الاستنباطي لغرض اشتقاق فرضية البحث الاولى من الجانب النظري وتوصل البحث الى مجموعة من النتائج اهمها ان استراتيجية الشخصنة حققت تقدماً كبيراً في قدرتها على التأثير في التفوق الاستراتيجي بوصف
... Show Moreللنباتات على اختلاف انواعها واشكالها مكانة كبيرة في حياة البشرية،وظفها الانسان في العديد من استخداماته بدءا بالفنون ثم لم يلبث ان لجأ اليها طلبا للحماية فصنع من جذوعها واوراقها مسكنا يتقي بها مخاطر الطبيعة.تتناول الدراسة جانبا من استخدامات النبات في حضارة العراق القديمة حيث عده اهلها بمثابة قوة سحرية تحمل سر الحياة الابدية التي كان ولازال الانسان ينشدها،ونسبوا كذلك اليه قدرته على الشفاء من العقم.من هذا ا
... Show Moreأن الفضاء المسرحي هو الداعم المرئي للنص أو للحدث المقدم , انه العرض التصويري المادي أو الوهمي الذي يتم فيه الحدث , فهو المكان الذي تتصارع فيه الشخوص , والنص المسرحي تبنيه وتكونه عناصر كثيرة منها الفضاء الدرامي , الذي يعد دعامة مهمة من دعامات النص والتي يوليها المؤلف اهتماما كبيراً . آذ يعد الفضاء الدرامي الجانب البصري الذي يقدمه المؤلف , ويتم بنائه في خيال القارئ أو المتلقي عن طريق النص المسرحي نفسه , والسؤال ال
... Show Moreملخّص البحث
تركيبُ الحروف موضوعٌ شائكٌ , فقد اختلف النّحاة في أصل التركيب ، ثم اختلفوا في المعنى المستفاد من هذا التركيب , هل بقي أثرٌ من معنى الحرف الأصلي في الحرفِ المركبِ الجديدِ ، وهل أعطى التركيبُ معنىً جديدًا مستقلًا عن أصل تركيبه أم تضمنها جميعًا.
فالعربيةُ نظامٌ متكاملٌ فيها رعايةٌ ربانيةٌ ؛ لأنّها لغةٌ القرآن ا
... Show Moreكيفيات اشتغال العلامة في السينما
لا تحصى تلك الكتابات والمؤلفات التي تناولت اخلاقيات الاعمال (Business ethics) لكن الورقة الحالية التي سنقوم مخلصين بنقلها للعربية ليست مثلها أية مقالة قرأناها، فهي متفردة في اثارتها للموضوع في اطار الطروحات الفكرية لبعض رواد علم الادارة من المؤسسين الذين برزت شهرتهم في مرحلة ستينات القرن العشرين، وهم:
- W. Taylor
- I. Barnard
- F. Drucker
... Show More
موازين النقد في الشعر الفارسي
ABSTRACT
The Iraqi Government had used all Possible methods of financing the fiscal deficit according to the economic and Political Circumstances at the time. It had borrowed from abroad during the 1980s. Those methods of borrowing led to negative impacts on the Iraqi economy such as increased external dept burden, higher inflation rate, negative interest rate and accumulation of domestic debt.
The "Financial Management and Public Debt" law no 95/ 2004 made a great change in those methods of Financing fiscal deficit in Iraq. Before 2004, the deficit was financed by issuing Treasury Bills and selling them to the Central Bank of Iraq with a prefixed interest rate. Thus, i
... Show More