هدفت الدراسة للتعرف على تأثير القدرات الهوائية القصوى على بعض المؤشرات البيكوميائية وايضاً على بروتين mTOR المسؤول عن التضخم العضلي في الالياف العضلية لدى لاعبي كرة القدم وذلك من اجل معرفة فائدة التدريبات الهوائية القصوية في تطوير اللياقة البدنية بصورة عامة ودعم المؤشرات البيوكيميائية الخاصة بالنظام اللاهوائي وايضاً معرفة مدى تأثيرها سواء بالسلب او الايجاب على عمل بروتين mTOR المسؤول عن التضخم العضلي في داخل الألياف العضلية للرياضيين. واستخدم الباحثان المنهج التجريبي ذو المجموعة الواحدة وتكونت عينة البحث من 10 لاعبين من نادي الاتصالات الرياضي المشارك في دوري الدرجة الثانية العراقي واستخدم الباحثان الاجهزة الحديثة مثل احزمة ال polar وصدريات ال GPS لضبط شدد التدريبات الموضوعة واسفرت نتائج البحث عن وجود فروق معنوية في المتغيرات البيوكيميائية (انزيم ال CPK وحامض اللاكتيك اللاكتيك) اما بالنسبة لبروتين mTOR فكانت عشوائية ولم تتطور وانما كانت متراجعة قليلاً عن ما بدت عليه قبل التدريبات واستنتج الباحثان ان تدريبات القدرات الهوائية ساهمت بشكل كبير في زيادة المؤشرات اللاهوائية وتطورها وايضاً لكن في نفس الوقت تناقصت تراكيب بروتين mTOR المسؤول عن التضخم العضلي في داخل الالياف العضلية. واوصى الباحثان بضرورة اجراء بحوث مشابهة على تأثير القدرات الهوائية القصوى في مؤشرات وتراكيب بيوكيمائية أخرى، وضرورة إجراء دراسات عن علاقة بروتين mTOR بمركبات اخرى كالانسولين واللاكتيك ال AMPK بشكل أكثر تفصيلاً.
In our research, we dealt with one of the most important issues of linguistic studies of the Holy Qur’an, which is the words that are close in meaning, which some believe are synonyms, but in the Arabic language they are not considered synonyms because there are subtle differences between them. Synonyms in the Arabic language are very few, rather rare, and in the Holy Qur’an they are completely non-existent. And how were these words, close in meaning, translated in the translation of the Holy Qur’an by Almir Kuliev into the Russian language.