Research summary
The researcher in theological sects finds that the controversial issues between the owners of the sects are many, filled with the books of the sects, articles and creeds, and when examining these books it became clear to us that the dispute is related, some of it is related to the meaning and some of it is related to the words and it is many, explained to us by rhetorical terminology such as guidance and delegation, Interpretation and others, and part of it is what is called the verbal disagreement, and sometimes it is by using common possible expressions of truth and falsehood, as in the saying of the Kharijites, “The judgment is only for God,” and some of it is related to something outside th
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد .... ان دائرة المحرمات في الشريعة اليهودية أوسع نطاقاً عن غيرها من الشرائع، فاليهود لديهم طقوس قاسية وشديدة التعقيد في مسألة الطعام ، قد لا توجد عند غيرهم من أصحاب الديانات الأخرى ، اذ تشتمل القوانين الغذائية التي تحدد الأطعمة والأشربة المحرمة في الشريعة اليهودية على مواضيع متنوعة جداً ، حددت التوراة جميع هذه القو
... Show Moreملخص البحث تناول البحث دراسة أحد أعمدة فقهاء العالم الإسلامي من حيث العموم والمذهب الحنفي بشكل خاص الإمام محمد بن الحسن الشيباني (رحمه الله تعالى) صاحب أبي حنيفة وفقيه العراق وبعض أحكامه الفقهية المتعلقة بالزروع، ولا يخفى اهتمامه الكبير وباعه الطويل في هذا الجانب، وحرص في الغالب على ذكر وجوه الترجيح، وأسباب الاختيار، واعتمد في ذلك على قواعد وضوابط تؤيد ما يرجحه أو يختاره، مع صياغة ذلك كله بأسلوب علمي رصين، ق
... Show Moreتناولت في بحثي الموسوم: ((مَسَائِل مُختَارَة مِن تَرجِيحَاتِ الإِمَامِ الوُلوَالجِيّ فِي السَّفَرِ وَالجُمُعَةِ مِن كِتَابِهِ الفَتَاوَى الوُلوَالجِيَّة / دِرَاسَةٌ فِقهِيَّةٌ مُقَارَنَةٌ )) دراسة أحد علماء المذهب الحنفي الإمام عبد الرشيد بن أبي حنفية بن عبد الرزاق بن عبد الله، ظهير الدين الولوالجي (ت540هـ)، حيث عرض كثيرًا من كتب الحنفية الفقهية وآرائهم، واستحضر آراء علماء المذهب مع تعرضه لبعض آراء المذاهب
... Show MoreEvery body has a size and mass that distinguishes it from others and makes it different from others. Some of these bodies are huge and large in size, and some are small and light in weight. Among these masses and bodies are some that are dealt with by their size and weight, each according to its quantity, weight, and cheapness. This is why they created quantities by which these weights and quantities could be estimated, so they used measures and weights for that. Objectives: The research aims to know some measures and weights, such as the wife’s maintenance, the amount of zakat, etc.I found it to be a widely spread topic, and widely used in the folds of jurisprudence. During my reading of jurisprudence books, I found jurists using many qu
... Show Moreيهدف هذا البحث إلى بيان أن الأديان في مقاصدها وأصولها وفروعها تلتقي على التسامح المؤدي إلى التعايش السلمي بين مجموعة مختلفة في الدين أو اللون أو القومية أو الفكر من خلال إعطاء حرية التعبير والفكر والتمذهب والعقيدة لكل إنسان وإن كان مخالفا معنا؛ حيث تفيذ نصوصها الأحقاد والكراهية، وتدعو إلى التأخي بين البشر محققة بذلك التعايش السلمي المنشود، بل وتحض الإنسان على حماية أخيه الإنسان وصيانة حياته وممتلكاته أيا ك
... Show Moreتضمن البحث التعريف بالإمام البزازي، وحياته العلمية، ومشايخه، وتلامذته، ومؤلفاته، ووفاته، وأربعة مسائل مختارة من ترجيحاته في الحدود والجنايات، والإمام محمد بن محمد بن شهاب بن يوسف (ت827هـ)، يُكنَّى بالكَردَرِيِّ الحنفي الخوارزمي الشهير بالبزَّازي، ويُنسب إلى كَرْدَر، وقد عرض في كتابه كثيرًا من كتب الحنفية، وذكر الكثير من آراء علمائهم مع تعرضه لبعض آراء المذاهب الأخرى. ولم يعتمد على التعريفات اللغوية والاصط
... Show Moreتَنَاوَلَ هَذَا الْبَحْثُ بِالدِّرَاسَةِ وَالتَّحْقِيْقِ لِمَخْطُوْطَةٍ فِي الفِقْهِ الحَنَفِيِّ لِلشَيْخِ نُوْح بِن مُصْطَفَى القُونُوي الرُّوُمِيّ الحَنَفِيّ (ت1070هـ)، وَسَبَبُ تَألِيْفهَا أنَّهُ أَرَادَ أَنْ يُؤلّفَ رِسَالة جَامِعَة لِمَسَائِلِ المَسْبُوقِ فِي الصَّلَاةِ بَعْدَمَا وَرَدَهُ سُؤَالَيْنِ مِنْ مَكَّةَ المُكَرَّمَة، وَقَدْ قَسَّمْتُ بَحْثِي عَلَى قِسْمَيْنِ: قِسْمٌ دِرَاسِيّ أَجْم
... Show Moreأَظْهَرَ هَذَا الْبَحْثُ الْمُتَوَاضِعُ الْتَّأصِيْلَ لِقَضِيَّةٍ مُهِمَّةٍ مِنْ قَضَايَا هَذَا الْعَصْرِ، وَذَلِكَ فِيْ إِرْجَاعِهِا إِلَى أُصُوْلِهِا وَقَوَاعِدِهَا، حَيْثُ رَكَّزَ عَلَى مِحْوَرَيْنِ مُهِمْيَنِ: الْأَوَّلُ: مَنْ لَهُ حَقُّ الْاسْتِيْفَاءِ، وَالْثَّانِي: آلِيَّةُ الْاسْتِيْفَاءِ، وَالَّتِي رُوْعِيَ بِهِمَا طَبِيْعَةُ الْبَشَرِ؛ لِأَنَّ عُقُوْبَةَ الْقِصَاص وُضِعَتْ عَلَى أَسَ
... Show Moreتضمن هذا البحث علاقة التفسير الفقهي بالتفسير بالمأثور، وتبين أنها علاقة تلازم وترابط؛ لأنَّ الفقه هو استنباط الأحكام من أدلة الكتاب والسُّنة، وقد اعتنى بذلك المفسرون وشُرّاح الحديث، وكل واحدة منهما لا تتميز عن غيرها في الحاجة، ولا تستغني عنها في درك ما تنحوه من البغية والإرادة؛ ذاك لأنَّ الحديث بمنزلة الأساس الذي يعد الأصل، والفقه بمنزلة البناء الذي هو له كالفرع، وكل بناء لم يوضع على قاعدة وأساس فهو منهار،
... Show More