أصبح استخدام الرياضة الدولية وبناء السلام موضوعًا دراسيًا مهمًا في القرن الحادي والعشرين، إذ نمت في السنوات الأخيرة الروابط بين الرياضة وحلّ النزاعات وبناء السلام بشكل كبير. مع عمل المنظمات الرياضية الدولية مثل اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بشكل متزايد على دمج الرياضة كأداة لبناء السلام والترابط وحل النزاعات من خلال أدوارها السياسية والإنسانية، وتبني الرياضة كحركة نبيلة وكذلك كوسيلة للتعبير عن المثل الأخلاقية والجسدية العالية. إذ تتمتع كرة القدم بالقدرة على التواصل وتعزيز التقارب وحشد الجمهور حول عمل واسع النطاق، في بعض الأحيان بشكل أساسي في ظروف لا يمكن تفسيرها، إذ بينت هذا الدراسة الخلفية التاريخية للمنظمات الرياضية الدولية وتطور الرياضة من أجل التنمية والسلام كاستراتيجية للتدخل الاجتماعي وكمجال أكاديمي. واستنادًا إلى نظريات بناء السلام القائمة، إذ سعت هذه الدراسة إلى بيان دور اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا في بناء السلام من خلال الرياضة وتوضيح الطرائق الإنسانية والسياسية التي قد تدعم بها الرياضة عمليات بناء السلام وحل النزاعات عن طريق عمل هذه المنظمات.
مستخلص البحث أن سرعة الأداء اصبحت واحدة من أهم متطلبات كرة القدم الحديثة مع الاخذ بنظر الاعتبار المساحة الكبيرة لميدان اللعب الخاص بها، ولكي يتمكن حكم كرة القدم الذي يعد واحد من ركائز هذه اللعبة من قيادة المباراة بنجاح وجب عليه أن يتمتع باللياقة البدنية العالية والتي تمكنه ايضا من اجتياز الاختبارات البدنية التي يخضع لها خلال الموسم الرياضي وكذلك الاداء العالي أثناء المباراة. وتبرز أهمية البح
... Show Moreكتاب المنهجية الحديثة في التخطيط والتدريب بكرة القدم أ.د. موفق مجيد المولى أ.د. جبار رحيمة أ.د. فاطمة عبد مالح كتاب (( المنهجية الحديثة في التخطيط والتدريب بكرة القدم )) تأليف د. موفق مجيد المولى ود. جبار رحيمة الكعبي ود. فاطمة عبد البصري تناول فيه العديد من الموضوعات العلمية الحديثة بكرة القدم
ان الهدف من البحث الحالي هو للتعرف على أهمية دور تخطيط التعاقب الوظيفي في تنمية رأس المال البشري في المنظمات في ظل الاحداث والمتغيرات المتسارعة والديناميكية في بيئة العمل ، وقد اشارت مشكلة البحث إلى خطورة تقاعد أو مغادرة الموظفين لمناصبهم لأي سبب كان ومدى تأثيره على المنظمة في خلق فجوات في القيادة ومشاكل في إدارة ضخ المواهب ، لأنه سيحدث نقص في المواهب ، الأمر الذي سيؤثر بدوره على الأداء العام للأعمال
... Show Moreتغير النمط السائد لاختطاف الأطفال في العصر الحالي، ولم يعد يقتصر على الحدود المحلية للدول بل أخذ يتجه إلى منحى دولي، والاستخدام القانوني الأكثر دقة لاصطلاح الاختطاف الدولي للأطفال ينشأ في اتفاقية لاهاي المتعلقة بالجوانب المدنية لاختطاف الأطفال دولياً، والتي تنظر- وكما توحي إليه تسمية الاتفاقية - في حالات الاختطاف من وجهة نظر القانون الدولي الخاص، ليمثل جوهره نزاع مرير على حقوق الحضانة يتطور إلى حد اختط
... Show Moreبسم الله الرحمن الرحيم
موضوع الإخلاص في العمل من الموضوعات الاجتماعية المهمة التي بها يرتقي المجتمع ، ولذلك جاءت آيات واحاديث كثيرة تحت على الإخلاص وترفع من شان المخلصين، وتبين اثره على المجتمع.
ولكن في وقتنا الحاضر قل المخلصون في عملهم، فنزل المجتمع الى ادنى المستويات ،ولما لهذا الموضوع من اهمية في وقتنا الحاضر فقد سلطت الضوء عليه لعلي اساهم في الارتقاء بمجتمعنا الى افضل المستويات.
ف
... Show Moreتواجه المؤسسات التربوية تحديات وضغوطات بسبب التقدم السريع في المجالات العلمية و التقنية و التي هي سمة عصرنا مما جعلت مدير المؤسسة يبحث عن اساليب حديثة وطرق جديدة للادارة لقيادة و ادارة المؤسسة ومنها القيادة الخادمه، وتنبثق اهمية البحث من كون مدير المدرسه هو الاساس للعملية التربوية والتعليميه التي لها تاثير على مخرجات العملية التعليمية اما مشكلة البحث فقد تجلت بعد ان وجهت الباحثتان استبانه الى عدد
... Show MoreEmployee Stealing or internal theft is considered from the passive practices that can’t be denied or be hidden, In spite of the hospital privacy as a serving organization that works 24\7 and deleing with human lives, they weren’t infallible from that kind of practice. To prevent or reduce this practice, it was important to search for the organizational and behavioral factors influencing internal thefts.
The study problem briefly is to reach the most organizational and behavioral factors influencing internal theft, in governmental hospitals in Baghdad Rusafa Health district, this was done by analyzing (20) administrative cases, of thefts occurred in the District, also a sample of (60) sp
... Show Moreتعدُّ حقوق الإنسان من الأمور التي حثّ الدين الإسلامي على احترامها ومن الأمور غير مسموح المساس بها ، وإنّ إغفالها أو إهمالها أو تضييعها يؤدي الى نتائج خطرة
The increase in economic institutions, commercial companies and international trade operations among them across countries and in most countries of the world and the inadequacy of their national laws and national judiciary to settle the disputes arising from them between the parties led to the tendency of legal thought to search for specialized, appropriate and quick tools to decide on them, so international commercial arbitration came In the first place for the settlement of those disputes, especially those that arose within the framework of international trade relations.
As a result, the demand for arbitration, especially international commercial, has increased, while other problems have emerged with it, namely, deceit of oppon
... Show More