إن الفهم العميق يؤدى إلى التعلم العميق والذي يستخدم تقنية الشبكات العصبية الاصطناعية المترابطة بطبقات من الخوارزميات من أجل محاكاة قدرات العقل البشري والتعرف على الأنماط المعقدة في مجموعات بيانات كبيرة متعددة المتغيرات تتعلم الشبكة العصبية العميقة من أخطائها، بمقارنة النتيجة المتوقعة بالنتائج الفعلية المعروفة وإجراء التعديلات لتقليل خطأ التنبؤ، وترى الباحثة أن التعليم بالوسائط المتعددة زاد من مساحة التعلم وأثبت فعاليته؛ أي أن التطبيقات الحديثة توفر فرص تحسين منظومة التعليم ومواكبة التطور؛ إذ أن للذكاء الاصطناعي أدواراً مهمة ومتعددة في المؤسسات التعليمية تمكنهُ من القيام بها وبفعالية عالية.