وقد ھدفت الدراسة إلى :
-1 أعداد منھج للتعلم یتضمن معالجة المعلومات وفق البرمجة اللغویة العصبیة(السمعي –البصري –
الحسي)، لتعلم مھارة التصویب من القفز عالیا بكرة الید .
-2 التعرف على تأثیر المنھج المعد ،في مقدارمعالجة المعلومات ،وفي تعلم مھارة التصویب من القفز
عالیا .
-3 التعرف على الفرق بین ذوي البرمجة اللغویة العصبیة (البصري –السمعي – الحسي) ، في مقدار
معالجة المعلومات وفي تعلم التصویب من القفز عالیا .
وللتحقق من أھداف البحث افترضت ما یأتي :
1. ھناك فروق ذات دلالة أحصائیة بین نتائج الأختبارات القبلیة والبعدیة ،في زیادة القدرة على معالجة
المعلومات ،وفي تعلم مھارة التصویب من القفز عالیا بكرة الید للمجموعتین الضابطة والتجریبیة
2. ھناك فروق ذات دلالة أحصائیة بین نتائج الأختبارات البعدیة ،في زیادة القدرة على معالجة
المعلومات، وفي تعلم مھارة التصویب من القفز عالیا بكرة الید للمجموعتین الضابطة والتجریبیة
3. ھناك فروق معنویة بین ذوي البرمجة اللغویة العصبیة (بصري ، سمعي ، حسي )، في زیادة القدرة
على معالجة المعلومات ،وفي تعلم مھارة التصویب من القفز عالیا بكرة الید وللمجموعتین الضابطة
والتجریبیة ،في الأختبارات القبلیة والبعدیة .
4. ھناك فروق معنویة بین ذوي البرمجة اللغویة العصبیة (بصري ، سمعي ، حسي ) ،في زیادة القدرة
على معالجة المعلومات ،وفي تعلم مھارة التصویب من القفز عالیا بكرة الید وللمجموعتین الضابطة
والتجریبیة، في الأختبارات البعدیة .
أما فیما یخص الدراسات النظریة فقد تطرقت الباحثة إلى عدة مباحث تتعلق بمعالجة المعلومات والبرمجة
اللغویة العصبیة (البصري ,السمعي , الحسي)، فضلا عن التصویب بالقفز عالیا بكرة الید التي تناولھا
البحث الحالي ، كما تم أیضا التطرق إلى الدراسات السابقة المشابھة مثل( دراسة نھاد محمدةعلوان التي
تطرقت الى دراسة معالجة المعلومات على وفق نصفي الدماغ في تعلم وأحتفاظ المھارات الأساسیة
بكرة).