ينظر البحث في العلاقة بين زاوية القدم واستقرار القفزة، مع التركيز على تقليل مخاطر الإصابة. وفيما يلي النقاط الرئيسية: الأهمية: يعد فهم زاوية القدم أمرًا بالغ الأهمية لتحسين استقرار القفزة والأداء الرياضي وتقليل الإصابات المرتبطة بالقفز مثل التواء الكاحل. زاوية القدم المثالية: تشير الأبحاث إلى أن زاوية القدم الأمامية التي تبلغ حوالي 15 درجة قد تكون مثالية للعديد من الأشخاص أثناء القفزات، توزع هذه الزاوية القوى بالتساوي عبر القدم، وتخفض مركز الثقل، وتوفر مساحة سطح أكبر للدفع عن الأرض. العوامل المؤثرة على الزاوية المثالية: يمكن أن تختلف الزاوية المثلى اعتمادًا على نوع القفزة (القفزة الرأسية مقابل القفزة الطويلة) ومستوى اللياقة البدنية والتفضيل الشخصي. زوايا القدم غير الصحيحة: يمكن أن يؤدي الهبوط بزاوية قدم مسطحة للغاية (0 درجة) أو إلى الأمام للغاية (أكثر من 15 درجة) إلى تركيز القوى على مناطق معينة، مما يزيد من خطر الإصابات مثل التهاب اللفافة الأخمصية والتهاب وتر أخيل وكسور الإجهاد. التوصيات: الحفاظ على زاوية قدم أمامية تبلغ حوالي 15 درجة أثناء القفزات لتحقيق استقرار أفضل ومنع الإصابة، التفكير في استشارة أحد المتخصصين في الرعاية الصحية أو مدرب رياضي للحصول على نصائح شخصية حول زاوية القدم وميكانيكا القفز. كما يستكشف المقال النتائج التي توصلت إليها دراسات الطيور حول زاوية تقدم القدم، لكنه يعترف بأن هذه النتائج قد لا تنطبق مباشرة على البشر. ويؤكد الباحثون على أهمية استشارة المتخصصين للحصول على توصيات شخصية لتحسين أداء القفز والحد من مخاطر الإصابة. وهذا ما يحقق احد اهداف التنمية المستدامة للامم المتحدة في العراق (الصحة الجيدة).