ن دراسة متغيرات النشاط الكهربائي للعضلة المستقيمة الفخذية تمكن المدرب من معرفة المجموعات العضلية المسؤولة عن الواجب الحركي مما ينعكس على التدريب ومن ثم على مستوى الأداء وتأتي أهمية البحث في إمكانية إيجاد العلاقة بين المؤشرات التي يمكن الحصول عليها من جهاز EMG (المساحة، القمة) والتي يستدل من خلالها على قوة الإشارة الكهربائية وعلى الوحدات الحركية العاملة المصاحبة للعمل العضلي وما يصاحبها من متغيرات أثناء تنفيذ التهديف. اما مشكلة البحث فتكمن في دراسة العلاقة النشاط الكهربائي للعضلة المستقيمة الفخذية وعلاقتها بالتهديف اماما. أما هدف البحث هو التعرف على النشاط الكهربائي للعضلة المستقيمة الفخذية وعلاقتها بالتهديف أماما بكرة اليد. أما فرض البحث فهنالك علاقة معنوية بين النشاط الكهربائي للعضلة المستقيمة الفخذية ودقة التهديف بكرة اليد اما الباب الثاني فأحتوى على التخطيط الكهربائي للعضلات والمستقيمة الفخذية والتهديف من القفز اماما, واستخدم الباحث المنهج الوصفي على عينة من اللاعبين المتقدمين بكرة اليد وعددهم (10) اذ تم اختيارهم بطريقة العمدية. أما الباب الرابع فاستخدمت الباحثة الحقيبة الاحصائية (SPSS) وتمت مناقشة النتائج اعتماداً على المصادر العلمية. وفي الباب الخامس أستنتج الباحث إنَ دراسة النشاط بين مدى تطور النشاط الكهربائي للعضلات العاملة. وأوصى الباحث الى اهتمام المدربين عند وضع البرامج التدريبية باستخدام الوسائل العلمية على أساس نتائج الفحوصات المعتمدة بوصفها حالة من حالات تقييم التدريب ومعرفة الحالة الصحية للرياضيين.