تكمن فكرة البحث في التعرف على التباين في التوقيتات الزمنية لما لها من اهمية في التأثير على بعض القدرات الحركية واللاهوائية ولأهميتها في العمل التدريبي في الوصول الى المستوى العالي للإنجاز حيث كان اسلوب الدراسة مسحي في التعرف على متغيرات ذات الاهمية في رياضة المبارزة كسرعة الاستجابة والرشاقة والقدرة اللاهوائية ومن خلال النتائج التي تم توضيحها بالباب الرابع توصلت الباحثة الى عدة استنتاجات تخدم مجال العمل في رياضة المبارزة:
- ظهور فروق دالة لاختبار الرشاقة في التوقيت الزمني ظهرا (1) على حساب التوقيتين الزمنيين(الصباحي10، العصري4)
- عدم ظهور فروق بين التوقيتات الزمنية الثلاث في اختبار سرعة الاستجابة والقدرة اللاهوائية للاعبي السيف العربي
- وعلى ضوء هذه الاستنتاجات تم وضع التوصيات:
- يمكن التركيز على الرشاقة ضمن التوقيت الزمني الظهري مع مراعاة امكانية تطوير هذه القدرة في التوقيتين الصباحي والعصري.