يُعدُّ الجواز النحوي من أساليب الإثراء في العربية؛ إذ يجعل القاعدة النحوية قادرة على استيعاب شتى الاحتمالات؛ بسبب المرونة والطواعية التي تتصف بها. وقد تبنّى البحث الجوانب الآتية: - اختيار حكم (الجواز) الذي يمثل الوجهين للمسائل. - اختيار (المطلق) في الجواز النحوي الذي لا ترجيح فيه ولا تضعيف. - اختيار الجملة الاسمية (المطلقة) غير المنسوخة؛ كونها أساس بناء الجملة العربية. - دراسة مسائل في الجملة الاسمية وقع عليها مختلف التأثيرات أدّت إلى الحكم الجائز عليها بإجماع النحويين.