يتناول هذا البحث موضوعاً مهماً من موضوعات البناء الروائي، وهو الزمن الذي يُعد العمود الفقري في البناء الروائي، وتطبيقها على رواية (لما تحطمت الجرة)، ومن خلال هذا البحث سنقف على قدرة الروائي في توظيف هذه التقنية في عمله، وكيف عمل على توظيف الفقرات الزمنية، وهل جعل المتلقي عبر تلك القفزات متشوقاً لاستكمال الرواية ام هل انه أخفق؟ واي التقنيات الزمنية غلبت على البناء الروائي؟