تم إجراء بحث لنبات البورانج حول اختبار السمية الحادة لدقيق البورانج المتعفن. أظهرت نتائج البحث وجود تأثير سام يتميز بارتفاع مستويات SGOT والصوديوم. كان الغرض من هذه الدراسة هو معرفة مستوى الأمان لاستهلاك دقيق البورانج مع محتوى أكسالات الكالسيوم المنخفض. كان هذا البحث عبارة عن دراسة تجريبية مصممة بنمط اتجاهي واحد بتصميم عشوائي تمامًا باستخدام 5 معالجات من إدارة دقيق البورانج بجرعات 0 ؛ 5 ؛ 50 ؛ 500 ؛ 5000 و 15000 مجم / كجم من وزن الجسم و 6 مرات تكرار لمدة 60 يومًا باستخدام الفئران البيضاء كحيوانات مختبر. أظهرت النتائج أنه أثناء العلاج ، فإن الإعطاء حتى جرعة 500 مجم / كجم من وزن الجسم لا يعطي فرقاً معنوياً لجميع المتغيرات الملاحظة. أعطى إعطاء 5000 و 15000 ملجم / كجم من وزن الجسم فرقًا معنويًا في التغيرات في وزن الجسم ، وإضافة كمية الماء المشروب ، ومستويات الكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم في الدم ، وقيم SGOT و SGPT ، ومراقبة النخر. خلايا في الكلى. إن إعطاء أعلى جرعة من طحين البورانج ، وهي 15000 مجم / كجم من وزن الجسم ، لم يسبب أي وفيات للجرذان ولم يتسبب في أي ضرر حقيقي لخلايا الكبد ، ولكنه تسبب في سلوك مفرط النشاط في إناث الفئران.