الفكر الديني وتأثيرهُ على مجتمع بلاد الرافدين
...Show More Authors
- أنطلقت فلسفة الفكر الديني في مجتمع بلاد الرافدين من فلسفة التأثر بمظاهر الطبيعة، ومحاولة محاكاتها، واسترضائها، كما الاعتقاد بوجود قوة خفيه فيها.
- تعدد الآلهة السومرية، والبابلية، والأشورية، نتيجة لتعدد المظاهر الطبيعة مثل السماء، ما فيها من النجوم والكواكب، والارض وما عليها من جبال وأنهار ووديان ونبات وحيوان.
- الشمس : هي أول الأجرام السماوية التي لفتت إليها أنظار البشر اما لها من تأثير على البشر والنبات والحيوان.
- سكان وادي الرافدين نظروا الى الطبيعة على أنها مرتبطة معهُ، بدليل اعتقدوا أن لكل مظهر من مظاهر الطبيعة إله.
- شعروا أن لإله قوة خارقة وسيطرة أبدية وأن الحاكم او الملك ما هو إلا منفذ رغبات الآلهة .
- تركزت المعتقدات الدينية لسكان وادي الرافدين حول الخصوبة والتكاثر، بدليل وجود دمى عارية بولغ بإظهار أنوثتها رمزاً للخصوبة.
- لقد كان لسكان وادي الرافدين إله العظام وآلهة محلية ومن الآلهة العظام الإله آنو، والإله انليل والإله أنكي، ومن الإله المحلية الإله اشور، والإله نركال.
- لقد كانت من أبرز المعتقدات الدينية هي القرابيين والنذور وذلك لاعتقادهم بأنها تقربهم الى الآلهة ويكسبون عن طريقها رضاها وأبعاد الشر عن أنفسهم.
- اعتقدوا أن موطن الآلهة السماء مع وجود عالم سفلي ومسؤول عنه الإله نركال.