يتضمن البحث دور غادامير في تطبيق الهرمنيوطيقا (التأويل) على النصوص التراثية أو التاريخية والدينية عن طريق اللغة .. وبيان الإمكانية المعرفية ، دون استخدام مناهج العلوم الطبيعية على العلوم الإنسانية .. للوصول إلى الهرمنيوطيقا أو " التأويل " لفهم النصوص فهماً دقيقاً وصحيحاً، مع الأخذ بنظر الاعتبار تطبيق " الحكم المسبق" الذي يعد عنصراً فعالاً في فهم النصوص ، لأنه يؤدّي إلى انخراط الوعي في سياق تاريخي تأويلي .