تكشف هذه الدراسة عن العلاقة الخفية بين الأشخاص الأحياء والأموات. وعلى الرغم من انفصال الموتى عن عالم الأحياء، إلا أنهم كانوا مرتبطين بعقلهم الباطن وتبقى ذكراهم خالدة لدى الأفراد الأحياء. أن الحزن الشخصي هو الكارثة التي تنشأ كنتيجة معبرة لمنع الشخص من الاختيار المناسب للأشياء المحيطة به. تحاول أدريان كينيدي، في مسرحيتها "تتحدث مع بيتهوفن" إلى تقصي الدوافع السرية التي تهيمن على تفكير الفرد وسلوكه وتتحكم فيه ليعيش خلالها حالة ذهنية حرجة.