تناول البحث بالدراسة المعارف ودلالتها السياقية، متخذاً من سورة يوسف انموذجا،
قدمت له بمقدمة بينت فيه معنى المعرفة في اللغة والاصطلاح، ومعنى دلالة السياق، ومن ثم اختلاف النحاة في أعرف المعارف، وعددها، ومبهمها.
فأما المبحث الأول فقد اختص بالموصول ومعناه ونوع الموصول، واسم الإشارة.
واما المبحث الثاني فقد ذكرت فيه الضمير والعلم.
وتعلق المبحث الثالث بالمعرف ب(ال) والمعرف بالإضافة.
وجاءت الخاتمة لأذكر فيها اهم نتائج البحث.