يعد انهيار جدار برلين في التاسع من تشرين الثاني عام 1989م، محطة مهمة في أنهاء التجزئة واعلان الوحدة الالمانية في الثالث من تشرين الاول عام 1990م، بداية مرحلة جديدة لاستقرار المهاجرين الاتراك بالرغم من رفض الحكومة الالمانية الموحدة واليمين الالماني المتطرف للتواجد التركي، إلا أن اصرار الاتراك على البقاء والاستمرار والمطالبة بالجنسية الالمانية متواصلاً، والزموا الحكومة الالماني بذلك.