يشكل المتكلم والسامع أساس العملية التواصلية، وهذه الدراسة جاءت لتبرز أثر السامع في توجيه حروف المعاني في القرآن الكريم، وما يعتريها من دلالات متغيرة، ودورها في استجابة السامع وتحقيق التواصل مع مراعاة أحوالهِ.
يشكل المتكلم والسامع أساس العملية التواصلية، وهذه الدراسة جاءت لتبرز أثر السامع في توجيه حروف المعاني في القرآن الكريم، وما يعتريها من دلالات متغيرة، ودورها في استجابة السامع وتحقيق التواصل مع مراعاة أحوالهِ.