لقد اهتمّ العلماء الأخيار على مرّ العصور بالقرآن وعلومه والعلم يتفاوت ويتفاضل، والعلماء تتبارى وتتناضل، وإن كان لكل مرتبة وقدر، وكان من بين تلك العلوم علم القراءات فعلم القراءات من العلوم التي لا يستغني عنها العلماء فهو يعين المفسر على فهم المعنى وايضاح المبهم ومن خلال هذا البحث المتواضع توصلت الى عدة امور منها:
- أجمع العلماء على أن القراءات السبع متواترة الى النبي صلى الله عليه وسلم ولم يشذ عن هذا الاجماع الا القليل.
- تجوز القراءة في الصلاة وغيرها بكل واحدة من القراءات السبع.
- هناك فرق بين الأحرف السبعة والقراءات السبع وقد بيناه في البحث.
- احتوى جزء قد سمع على الكثير من القراءات المتواترة.