يتناول هذا البحث ما جاء من احترازات في المصادر والمشتقات، فالمصادر جاء منها: المصدر من الثلاثي المجرّد، والمصدر من المزيد على الثلاثي، والمصدر الميمي، ومصدر المرّة والنوع .
ولم أذكر اسم المصدر، ولا المصدر الصناعي، لأنّني لم اقف على احترازات فيهما ضمن كتب المصنفات الصرفية حتى القرن الثامن الهجري، التي بين يدي، وهذا مما يقتضيه منهج البحث.