أعددت العدة لتسليط الضوء على خصوصية اختيار أداةاستفهام دون غيرها من الأدوات التي يصح أن تنوب عنها،مع التأكيد على ما يكمن وراء المعنى المجازي من مضمون. يفس: ر خصوصية الاستفهام وفضله في التعبير( وهذه المنهجية انصبت على15)?خمسة عشر موضعا(استفهام في استفهاميا ? في السورة المباركة ،وزعتها بين) ( )استفهام في الخطاب البشري ، وقد و الخطاب الإلهي) ( ) (زمام المعاني باقتدار، الإنكار و التعجب أمسك فيها غرضاولعل ذلك يناسب سورة افتJتحت بقصتين غريبتين عجيبتين(عليه فيهما خروج عن المألوف وخرق للعادة ، فهذا زكريا)رزقه الله ولدا ? على الكبر وعJقر امرأته ، وهذه مريم السلام) (حملت من غير بعل ، وتكل:م R رضيعها في عليها السلام. المهد ، وحولهما ثارت شبهات ونشأت تساؤلاتفهاتان القصتان على قZدRم عهدهما وإيغال تأريخهماستبقيان أبدا ? وعلى مر الأجيال موضع سؤال ومثار دهشة) (؟ كيف وينبوع تعج:بفلا يبقى للإنسان بعدها إلا أن يسل:م بعظمة صنع الله. ) (سبحان الله وقدرته (PDF) (بلاغة الاستفهام في سورة مريم ( قراءة تتجدد. Available from: https://www.researchgate.net/publication/338986974_blaght_alastfham_fy_swrt_mrym_qrat_ttjdd [accessed Jul 27 2024].